[❀] لا اريد ان اصبح زوجة الدوق المتبني

زوجة الابن المتبني تريد ان تُهجر

"انا سأتبني طفلاً"

هذا ما اعلنه قاتل الامبراطورية، الدوق إرهاد شويتز، ابتلع معلموا دار الايتام ريقهم، كانت كلمات الدوق واضحة و سلسلة.

طفل بالكاد يتنفس بسبب شدة الحمي التي يظهرها وجهه المحمر هذا الطفل يكون ابن الدوق ، دوق كلايدرا الذي وافته المنية.

في كامل الامبراطورية كان هناك دوقيتان، دوقية الدوق إرهاد شيراتز كلب ساحة المعركة و سفاحها ، و الدوق كلايدار اكبر مركز للتجارة.

و من المعروف ان هاتين القوتان صديقان مقربان، لا احد يعلم اذا كان بينهما صلة قرابة ام لا، لكنهما كانا متساوان مع قوة العائلة الامبراطورية نفسها.

علي اية حال، قبل 10 سنوات توفي كلاً من الدوق و الدوقة كلاريدا.

حيث سقطت عربتهما من اعلي جرف لينتهي بهم المطاف مُبتعلين من قبل الوحش

استخدم دوق إرهاد شويتز كامل قواته للبحث في الجزء الشمالي، و في النهاية..

عثر علي جثة الوحش و قطع ملابس متناثرة يُعتقد انها كانت للطفل ، ابن الدوق كلاريدا .

اعتقد الجميع ان الطفل قد توفي بالفعل، لكن الدوق شويتز لم ييأس عن البحث عن ابن صديقه المتوفي

لمدة عشر سنوات كاملة.

'لم اتوقع ذلك، يجب ان يكون هو الشخص المنشود'

معلموا دار الايتام كانوا حقاً يأسين.

و ما جعل الوضع اسوء كان ان الطفل يعاني من الحمي بالفعل! كان انسب موقف بوجود سوء فهم ،

'اذا كنت اعلم ان هذا كان سيحدث في يوما ما، لكنت عاملتك بطريقة افضل من هذه'

ندم عميق كان يصدر من افكار معلمون دار الايتام حيث كانوا يؤنبون انفسهم.

"......."

و في نفس الوقت كانت هناك فتاة صغيرة تشاهد عنائهم في هدوء.

'أخيراً قابله!'

فقط كما في الرواية الاصلية عثر دوق شويتز علي داميان بأمان، هذه هي النقطة الاساسية في الرواية حيث هرب البطل الرئيسي من سوء المعاملة طويلة الامد و انتقل الي اسرة محبة.

سعيدة لانه قد عثر عليه بأمان، حيث كون داميان مكروها من قبل المدير و انه قد عاني من قبل المدير لم يتم ذكره او حدوثه في القصة.