"هل انت بخير؟"
ذهبت لمساعدة قيس بعد السجال.
"…؟"
في حين أنه كان يحدق في العادة ، أمسك بيدي اليوم.
"انظر إلى مدى هدوئه".
"قيس ، هل أنت بخير؟" سألت مرة أخرى.
أومأ قيس برأسه صامتًا. ربما كان في حالة صدمة من تعرضه لضربة في الرأس عدة مرات.
كنت قلقة من أنني قد أحتاج إلى الاتصال بالطبيب ، لكنه أمسك بيدي لإيقافي.
"…شكرا."
"…؟" ما الذي كان شاكرا له؟ لم يقل أي شيء حتى عندما أنقذت هاريل. أعطيته نظرة مشوشة.
هل كان ممتنًا لإتاحة الفرصة له للتناحر؟ على الرغم من أنه تعرض للضرب؟ كان هناك قول مأثور مفاده أن الناس بدأوا يتغيرون عندما كانوا على وشك الموت ولم أستطع التكيف مع شخصيته المتغيرة.
هل سيموت قريبا؟
هل كان ممتنًا لإتاحة الفرصة له للتناحر؟ على الرغم من أنه تعرض للضرب؟ كان هناك قول مأثور مفاده أن الناس سيبدأون في التغيير عندما كانوا على وشك الموت.
لم أستطع التعود على التغيير المفاجئ في شخصيته.
هل سيموت قريبا؟
أخبرتني لوسيانا "القديسة ، جلالة الملك يدعوك".
أومأت إليها وبدأت أسير نحو ميلتيادس.
لكن فجأة ، تجمد جسدي.
شعرت بنظرة حادة على ظهري واستدرت
، "...؟"
كان قيس ينظر إلي.
كانت قبضتيه مشدودتين ، وفمه مغلق ، وعيناه حادتان.
جعلني أشعر بعدم الارتياح.
'ماذا يحدث هنا؟ هل أدرك أخيرًا سحري؟
…كنت مخطأ. لم يكن قيس ينظر إلي ، ولكن إلى الشخص الذي خلفي: ميلتيادس.
"…!"
بدا لي سبب التغيير المفاجئ في الجو.
"قيس يحدق في ميلتيادس كالمجنون!"
لم يكن وهج قيس طبيعيًا.
أنت تقرأ
I Adopted A Villainous Dad، لقد تبنيت أبا شريرا
Fantasyدخلت رواية حيث على البطلة التي تجسدت كقديسة أن تسير في طريق شائك. "نعم ، كلا!" أنا ، الذي قررت السير على طريق الزهور ، هجرت العائلة الأصلية المحبطة واعتمدت تحيزي كأبي في اجتماعنا الأول. "أنت ، كن أبي!" رئيس القصة الأخير والشرير! لكنه الآن والد...
