1 - بدايه اللعنه.

6.9K 336 30
                                    

سنه 1617.
كان يوجد ساحره تدعي كرستيان كانت واقعه في الحب بفتي يدعي زين مالك و لكن مشاعره لها لم تكن حب ابداً هو كان يعلم انها ساحره بلي القريه بأكلمها تعلم ان عائله كرستيان سحره.

في عطله الربيع كان يجلس زين في حديقه القريه يقرء كتاباً حتي طار الكتاب فجأه من بين يديه هو لم يكن متفاجئ هو علم انها كرستيان فهي دائما تفعل اشياء مثل هذه لتلفت انتباهه.

هو لم يلقي بالا للكتاب بلي تركه و وقف وبدء بالسير مبتعداً و لكن كرستيان وقفت امامه.

"انتظر اريد قول شئ لك قبل ان تذهب." قالت كرستيان تنظر له بعيناه الزرقوتان مثل لون البحر وقت صفاءه.

"تفضلي كرستيان." رد زين عليها بأدب فهو كان فتي في الثامنه عشر من عمره ولكنه كان دائما مهذب غير الفتيان الذين في مثل عمره.

اخذت كريستيان نفس عميق تحضر نفسها لما ستقوله تالياً فلقت قررت اليوم ان تعترف لزين بحبها له.

"زين انا ---- انا احبك." هي قالت و نظرت له منتظره رده.

عيون زين توسعت هو بالتأكيد لم يتوقع ذلك منها. "انا اسف ولكني لا ابادلك نفس الشعور." هو قال لها ثم استدار ليكمل طريقه.

الغضب اشتعل بداخل كرستيان كيف يرفض زين حبها كيف يجروء ويقول ذلك لقد كانت ساحره وكما اخبرها والديها الساحره افضل من بشري طبيعي فكيف يرفض زين حب شخص ذو مكانه عاليه مثلها.

قبل ان يكمل زين سيره كانت كرستيان ارتفعت عن الارض مُحلقه وسارت ناحيه و توقفت امامه زين كان مصدوم عندما رأها مُحلقه في الهواء ببساطه.

"كيف ترفض حبي لك!" هي صاحت ولكن هذا لم يُخيف زين او يجعله يُبدل رأيه.

"انا لست احبك هل صعب حقا تفهم هذا الامر!" زين صاح ايضا لم يكن يريد ان يكون فظ و لكن هي بدءت.

عندما قال زين هذه الكلمات لم تُفكر كرستيان فيما ستفعله فقلد اتخذت قرارها ان تئذيه بالفعل.

"انت جلبت هذا لنفسك زين." هي قالت وذهبت.
......

بعد يومان كانت كلمه كرستيان ان توئذي زين تحققت فقد لعنته وجعلت منه وحشاً يتغذي علي الدماء فقط و يعيش للابد.
الشفاء الوحيد لهذه اللعنه هي ان يحب كرستيان.
...........
الوقت الحالي.
توفت كرستيان بعد ثلاثمئه سنه و زين حاول ان يُحبها و لكن القلب يريد ما يريده ولذلك بعد موتها علم زين انه سيبقي هكذا للابد و الفكره ذاتها كانت صعبه عليه فقط كان عليه ان يترك عائلته و قريته ايضا حتي لا يئذهم.

اصبحت حياته غير مستقره اصبح يتنقل يبقي في كل بلد اسبوعاً او اكثر ثم يرحل لا يريد لاحد اي يعلم ما هو حقيقاً ، كم هو بشع يمتص الحياه من البشر ليبقي حياته هو.
.......

يوم الاثنين.
Zayn pov.

"اقامه سعيده سيدي." قالها موظف الاستقبال.

"نعم شكرا لك." اخبرته بينما أخذ حقيبتي و اذهب الي المصعد ، اضغط علي الزر العاشر وانتظر بينما موسيقه لطيفه تلعب في الخلفيه.

فُتح باب المصعد علي مصرعيه و امسكت حقيبتي مره اخري وخرجت من المصعد.

اتجه الي نهايه الردهه و افتح باب الغرفه.

تركت الحقيقه علي الارض الصلبه وعندها سمعت صوت باب يُفتح.

ألتفيت لاجد فتاه تخرج من باب الحمام.

ترتدي منشفه فقط....
__________________________

عااااااء يارب تعجبكم :D
ڤوت & كومنت لوڤ يو Xx

Curse.Where stories live. Discover now