(الجزء الأول)
عازفة البيانو ذات العيون الذهبية ورئيس مافيا ملقب بالخطر
هما التناقض بحد ذاته هي نقية وهو ملوث
" أنت شخص غامض وانا لا أحب الغموض ، من تكون لماذا ظهرت إلي أخبرني من أنت ؟ "
تقدم بعض خطوات ثم انحناء قليلًا لتلتقي نظراتنا وأردف متمتماً...
شعرت وكأنه عالمي قد توقف وكلماتها تتردد في رأسي لم أشعر بنفسي وانا أركض بأسرع ما يمكنني عبرت السلالم ثم توقفت وانا متجمد أراها ممددة على الأرض والدماء تخرج من رأسها جثوت على ركبتي ورفعت جسدها لصدري وانا ارتعش رددت أسمها وكشفت نبرة صوتي مدى ضعفي وانا أراها بهذا الحالة " ف..فيولافتحيعينيكِ "
لم تكن هناك استجابة صككت على أسناني بغضب ثّم هتفت " فتحلعليهاللعنةلأننياحضركِ "
أتى السكرتير مسرعًا نحوي أردف وهو يلهث " سيديلقدوصلتسيارةالإسعاف "
رفعت جسدها ثم اسرعت خارجًا من الشركة ولم أهتم لنظرات الموضفين الفضولية رأيت سيارة الإسعاف واقفه أمام بوابة الشركة وضعت جسدها على النقالة ثم سحبوها للداخل واغلقوا الباب أتى الحارس وأعطاني المفتاح سرت بخطوات سريعة وركبت السيارة وانطلقت خلف سيارة الإسعاف قبضت على المقود وانا اشتم بغضب لقد تركتها بغرفة المكتب ما كانت تفعله خارجًا تبًا وكيف سقطت لتتحسن حالتها أولاً ومن بعدها لكل حادث حديث
ركنت السيارة بجانب بوابة المستشفى ثم ترجلت واغلقت الباب خلفي رأيتهم يسحبونها للداخل تبعتهم ثم توقفت امام باب العمليات سرت ذاهبًا وإيابًا منتظرًا خروج أحدهم قبل لا أقلب المستشفى رأسًا على عقب ، خرج الطبيب وهو يخلعه قفازاته الطبيبه توجهت نحو ثم اردف " لقدسارتالعمليةبنجاحاستطعناايقافالنزيف "
اومئت له وأنا اتنهد براحة ثم أكمل " سيتمنقلهاالىغرفةعاديةوعندماينتهيمفعولالمخدرستستيقظ "
استمعت له ثم شردت أفكر لماذا خرجت وكيف سقطت المكان الذي كانت به لا يوجد به كامرات مراقبة وهذا جعل معرفة الأمور متروك عند استيقاظها ، خرجت من شرودي وهم يخرجونها كان رأسها مربوط بالشاش والمحلول مربوط بيديها أدخلوها للغرفة تبعتهم ثم جلست بجانبها امسكت يديها أنتظر استيقاظها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
