ڨـوت + كُـومنـت.
..
لقد صُدمت صدمة لم أنصدمها من قبل، ظننتُ أن حُبّـي له كانَ من طرفٍ واحد ولكن ظنّي كانَ خاطئًا.
شعرتُ بالدوار من صوته الهادئ وَ كلامه الذي يُضعفني الآن، هذا غير رائحة عطره التي بدأت أشمّها بوضوح بسبب قربه مني.
همست له
" وانا كذلك أحبك تايهيونغ."كنتُ بكامل إستسلامي له.
نظرت إليه و وجدته يبتسم بوسع، كنت مُتأكدة انهُ سعيدًا ممَّا قلته له.
رجعت لمنزلي و رقصت من قمّة سعادتي، فتى أحلامي يُبادلني بالحب وانا لا أعرف!
فتحت هاتفي و وجدت رسائل لطيفة من تايهيونغ يسألني بها عن حالي رُغم أنهُ كانَ معي منذُ دقائق.
هوَ يهتم بي كثيرًا وَ يُحبني، هوَ أروع رجل قد عرفته بحياتي.
دخلت على حساب صديقتي ميون كي أرى صورها اللطيفة من بعد حفلة الميلاد، و قد تفاجئت من تلك الصورة التي بينها و بيّن تايهيونغ.
و مكتوب عليها.
" صورةً مع عزيزي."عزيزها؟.
دخلت لها بعفويّة و كتبت رسالةٍ لها.
" ميون .. تايهيونغ أعترف بحبه لي اليوم! "كنت أنتظر من ميون أن تُبارك لي و تُصبح سعيدة، ولكن صُدمت حينَ قرأت رسالتها.
" روز، تايهيونغ لا يُحبـكِ أبدًا ! "
..
يَـتبـع 💖.
توقعـات؟.
..
أنت تقرأ
رســام | كِ'تَ
Short Storyأنا لستُ من ذلك النوع الذي يقع في الحب ، ولكن حُبهـا قد اضطرمَ في قلبي مثل النيرانٌ الهائجة. _كِيـم تَايهِيونغ _روز دُونسُن © الحقوق مَحفوظه ، ولا اسمح بِسرقه الافكار او سطرٌ مِن الروايه . ©ALL RIGHTS TO THE WRITER AND THE IDEA BELONG TO ME. لا احل...