Chapter 19

18.5K 860 34
                                    

مـاكـس***

جلست منهارًا بعد جوله من تعذيب هؤلاء الأوغاد ودمائهم القذرة تغطيني وتلك الرائحة المقرفه لاتزول من مجرى تنفسي ولم ينقصني سوى إزعاجات فيليا لقد ضغطت كثيرًا عليه لدرجة أردت في تلك الحضه اخراج مسدسي وإطلاق النار على رأسها لاخراسها للأبد لكنني تمالكت أعصابي فهناك الزعيم سيرسلني لجحيم بعدها وسالقاها هناك ، عندما قررت أخيرًا الخروج من هذا المكان والعودة لمنزلي

أتصل الزعيم بعد ذكري له هل قرأة أفكاري ! ولقد طلب حضوري لا لا هل سيكون هناك دماء مره أخرى هل ينوني على افقادي لعقلي زفرت بضيق ثم خرجت من المستودع وسيارتي مركونة بجانب الباب الرئيسي

ركبت بجهه السائق وانتظرت خروج فيليا كان بمكاني تركها والمغادرة لكنني قررت عدم فعل ذلك لدي طريقة لافقادها عقلها ، ركبت بجانبي ثم أخبرتني بنبرتها الساخرة " هيا تحرك يا سائقي " ابتسمت بخبث وهي لم تلاحظني هذا جيد المفاجأت دائمًا ما تكون ممتعة بوقتها أنطلقت بسرعة كبيرة لم ادع لها المجال لتستوعب الأمر صرخت بإسمي ثم بدأت تشتم ضحكت باستمتاع وأخبرتها بأنه هذا الشعور جيد

عادت لشتمي مرة أخرى وانا لم اخفف من
السرعة شعرت بيدها تسحب شعري وهي تشتمني
" أيها الوغد الجبان خفف من السرعة "

سحبت يديها وصرخت بوجهها
" واللعنة توقفي ، هل تردين التسبب بحادث "

ارتجفت يديها وأنزلت نظرها استغراب بغير حالها لكنني لم اعطي للامر أهمية تابعت تركيزي للطريق استوقفني ضربة قوية جعلت السيارة تغير مسارها أن لم تسبب هي بحادث فهناك لعين أخرى ينوي علي ذلك

تبًا لقد حاصرونا من الأمام ، بداء اطلاق الرصاص يمطر علينا أخرجت مسدسي وفيليا قد بداءت بالطلاق بالفعل أنها دائمًا سريعة التصرف بهذا المواقف فتحت نافذة وأخرجت يدي وأطلقت عدة رصاصات على عجلات السيارة التي بدأت بالانحراف عن مسارها عددهم أكثر منا ازدت ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تبًا لقد حاصرونا من الأمام ، بداء اطلاق الرصاص يمطر علينا أخرجت مسدسي وفيليا قد بداءت بالطلاق بالفعل أنها دائمًا سريعة التصرف بهذا المواقف فتحت نافذة وأخرجت يدي وأطلقت عدة رصاصات على عجلات السيارة التي بدأت بالانحراف عن مسارها عددهم أكثر منا ازدت من السرعة وحاولت تجنبهم والفرار

صرخت فيليا بغضب
" أيها الجبان لماذا تهرب ! "

أجبتها بلا اكتراث وتركيزي على الطريق
" انا لا أهرب التخلي عن حرب ميؤوس منها هي فرصة لنا لطالة أعمارنا "

عَرُوس الرَئيسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن