part "3"

43.9K 1.8K 173
                                    


جَحَدت عيناكَ ذَكيَّ دَمي
و كذلكَ خَدُكَ يَجحدُهُ
قَد عَزَّ شهودي إذ رَمتى
فأشرتُ لِخدّكَ أُشهِدُهُ
بيني و بينكَ في الحُبِّ
ما لا ، يقدِرُ واشٍ يُفسِدُهُ
و يقولوا تكادُ تُجَنُّ بهِ
فأقولُ و أوشكُ أعبُدُهُ
مولايَ و روحي في يدهِ
قد ضَيّعها سَلِمَت يَدُهُ
ناقوسُ القلبِ يَدُقُّ لَهُ
و حنايا الاضَلعِ مَعبَدُه
قَسماً بثنايا لؤلؤها
قَسمَ الياقوتِ مُنضدهُ

...................................

اشهب.. اتهستر وصار يصيح كال عمي نطلع وتالي نرجع صدك طلعنة وبعدنة بالحديقة وسمعنا صوت مرة تصيح

..غزللللل الحككك عميي ماتتت غزللل

كلها ركضت اخوانها وابوها دقايق وطلع ابوها شايلها بأيدة بس جانت جثة هامدة!

انعصر گلبي بمنضرها هذا جانت مثل الوردة وهاي الوردة اني موتتها
جان شكلها يخوف وجها ازرك شعرها الاشگر متبلل مي شفايفها بيض

اخذوها وراحو للمستشفى واحنة طلعنة عمامي راحو واني اخذت سيارتي ورحت وراهم واسمها يتردد ببالي

.. غزل اشهب هاي غزل اخخخ ياالله جنت اشيلها بأيدي وهسة دمرتها بأيدي

رجعت بذاكرتي من جانت طفلة بوقتها جان عمري 13 سنة وهية 4 سنوات
جنت كالعادة رايح وية ابوي الهم وفرحان لأن رايح اشوف عمي علي عفت ابوي يركن السيارة وركضت دكيت الباب دقايق وانفتح الباب

بين احضان قاتلي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن