اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
__
+ تايهيونغ +
" هل تسامحني تايهيونغ ؟ "
" اسامحك، أسامحك من أعماقي جونغكوك ولكني لا أنسى ولن أفعل، اعطيك فرصة لإني متأكد الجميع يستحق فرصة، أنت أظهرت لي بالفعل ندمك وإصرارك بحبك لي لهذا سوف أجرب وادع الامور تجري مع التيار" قلت بهدوء
واتسعت إبتسامته وكاد أن يرفع جسده ولكنه تأوه بقوة وقلت بقلق:" لا تتحرك، قال الطبيب هذا غير جيد لك" أبتسم بينما يضع يده على صدره:" قبلني إذًا لأني سعيد، كم أتمنى لو انصاب كل مرة برصاصة لتعتني بي هكذا"
ضربت فمه بغضب:" لا تقول هذا مرةً أخرى!!" قهقه وسحبني وحضني وأنا ابتسمت واضعا رأسي على كتفه:" أحبك أميري الأحمر "
" أحبك أيضًا احمقي الالفا"
___
+ جونغكوك +
اليوم التالي مساءًا~
بعد ما تناولنا طعامنا، استلقى بجانبي وبين احضاني ونام بعمق لقد كان متعب ولكن رغم هذا كان حريص أن لا يقترب من اصابتي.
لم انم وبقيت أتأمله واقبله، هو أخيرًا عاد لي، سوف أحبه بصدق، كم هو لطيف.
ولكن شيء توفعت حدوثه فتح الباب لهذا اغمضت عيناي واثناء اغلافه للباب فتحت عيوني واخرجت مسدسي ووجهته إتجاه ذلك اللعين الذي دخل.
عندما التفت تفاجأ بي ورفعت حاجبي بابتسامة:" أخرج الآن" وقف بهدوء واخرجته لنقف في الممر الفارغ:" من أنت ومن ارسلك ؟"
" ههه ألا تعلم من قاتلك, لكنك محظوظ لتنجو هكذا" نطق بسخرية لاشد على اسناني بغضب واضع يدي حول عنقه واخنقه وبالمسدس أصبح موجه لراسه:" لا مانع لدي بنشر دماغك على الجدران بهذه اللحظة"
أبتسم وهمس:" أنت ذكي الفا جونغكوك لقد نجوت اليوم ايضاً" إنه يغضبني تماسكت ورأيت الحراس يركضون وزاد غضبي لأني متأكد إن تم خداعهم:" اللعنة عليكم اغبياء، أين هي عقولكم؟!! خذوه من هنا واحرسوا الباب جيداً"
