البداية.

71 11 14
                                    

في أحد القرى البعيدة التي اعتزل أهلها العالم الخارجي وتفردُ بتفكيرهم الغير تقليدي، فقد احبو الغناء والرقص باليالي الشتاء البارده والطويله والتجمع قرب النار وقول الحكايات المشوقه والتي بعضها كان يرعب البعض.

وأفضل ما يعجبهم شوي اللحم بالنار
كان برائحته شيء يدعوا إلى النشوه

وأفضل ما يهَدى لهم هو كيس من اللحم الطازج يعجبهم النظر إلى بعض الأعصاب وهي لا تزال تتحرك..حتى بعد زوال الأعضاء.

كانت قريه غريبه حقاً غريبه
وهذا ما احست به أمة بأول زياراتها مع والديها

"لا اشعر إني بكوكب الارض حين أتى إلى هنا"
هذا ما قالته امة لصديقته وهي تحتضن نفسها محاولة طرد البرد

__
رواية بدافع الملل لا غير.
اتمنى لما يقرأ ان أعجبته ان يعبر حتى بنجم فقط:)

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 15, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مؤنس. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن