بين احضان قاتلي

part"28"

يافاتنًا بالحبِّ قلبي قد مَلكْ
هل أنتَ من حوَّا وآدمَ أم مَلَكْ ؟!
في الحبِّ مملكةٌ أنا قلبي وما
إلاكَ عرشَ الحبِّ فيها قد مَلَكْ
عيني إذا نظَرَتْ لحُسنِكَ سبَّحتْ
سبحانَ من خلقَ الجمالَ وجمَّلكْ
في الحُسنِ بدرٌ أنتَ والأفلاكُ همْ
هل يستوي في الحُسنِ بدرٌ والفَلَكْ ؟!
حلمٌ وحارَ القلبُ في تأويلِهِ
حتى أتى يومُ العناقِ فأوَّلَكْ
أوصيتُ قلبي فيكَ حتى خانَني
فأراهُ أهملَني فداكَ ودلَّلكْ !
شعري كقطراتِ الندى وأرشُّهُ
ليفوحَ عطرُكَ كلما قد بلَّلكْ
وخلقتُ من شعري كهيئةِ بُلبلٍ
ونفختُ فيه فصارَ شعري بُلبلَكْ
و بنيتُ في قلبي لقلبِكَ مَنزلًا
وعشقتُ قلبي حين أمسى منزلَكْ
إن شئتَ قلبي يا حبيبُ فهاكَ هُوْ
أو شئتَ مني الروحَ أنتَ فهيتَ لكْ
يا ليتَ هذا العمرَ يُهدى .. ليتهُ
لوَهبتُ عمري ياحبيبَ العُمرِ لكْ
قلْ لي بربِّكَ أيُّ سرٍّ في الهوى
هذا الهوى يُحيي الذي فيه هلَكْ !
يا من قتلتَ القلبَ حُبًّا ليتني
بالحبِّ أغدو ياحبيبي قاتلَكْ

........................................................

ريم..موقف يحبس الانفاس جان ضخم وطويل وبس عيونة طالعة خلة سلاحة بخصرة ورفع اصبعة لحلگة بمعنى اسكتي صرت ارجف بخوف وافكار سودة صارت تجيني
عصرت نفسي بالحايط وبجيت بقوة من تقرب

..لتأذينييييييي الله يخليكككك

ما اهتم لكلامي عبالك ميسمعني تقرب اكثر ومن كثر الخوف رجلية محملني وكعدت بالارض ارجف واباوعلة مجان مهتم لشي دنگ للتلفون اخذة ومبين سد الاتصال شمرة على الجرباية وكعد مقابيلي سحبت رجلية لحضني وخليت وجهي بين رجلية وبس عيوني تبين جنت ارجف وهو يباوعلي بتمعن ويبلع ريگ همس بخشونة