22-LET'S GET MARRIED.

28K 2.5K 511
                                    

فوت وكومنت إن أعجبكم لطفا،
إستمتعوا!

الفصل الثاني والعشرون:"دعينا نتزوج."

-الفصل يحتوي على بعض اللقطات غير اللائقة!.

...

كانت المباراة مملة جدًا لدرجةٍ جعلتني أكاد أنام، كل ما أعرفه أن زوجي العزيز حطم وجه الإيطالي بيبيروني بأول جولة وبالثانية حطم له ضلعين أو ثلاثة ربما، فاز بكل سهولة كالعادة وأول ما فعله رجلي الرومانسي كان الركض ناحيتي ومعانقتي!

"لقد فعلتها ڨالري، لقد إنتصرت!"

أخذني بين ذرعيه ودار بي تحت هتافِ الجميع من حولنا، لست أدري لما لكن قلبي ألمني كثيرا بتلك اللحظةِ، أ علي حقا تركه؟ هو لن يحاول كسر قلبي فلما أكسر قلبه وكل ما دفعني لذلك كانت صديقتي التي تحاول إرضاء كبريائها.

إن تراجعت الأن فأشلي لن تغضب لأنها نسيت الأمر كليا، يونغي لربما يحطم عنقي وقدماي وربما ذراعي اليمنى وأصابع يدي اليسرى لأنني منعت عنه الفرصة للسخرية من صديقه وكسب الرهان لكنني واثقة أن بإمكاني إستخدام قدماي قبل أن تُكسرا كمحاولة للهرب منه.

أحاطت بنا الصحافة من كل حين ناحية يمطرون على كلينا بالأسئلة، كان سعيدًا جدًا وهو يجيب أسئلتهم تلك وبكل مرةٍ ينسب فوزه إلي.

لقد فزت من أجلها!
هذا ما قاله وقد عناها، لقد أهداني فوزه وأخشى أن أكسره.

لن أفعلها، ليس أمام الصحافة على الأقل!

نظرت حولي أبحث بعيناي عن أصدقائي ولقطتهم عيناي وهم ينظرون إلي بترقب لكنني نفيت برأسي، لا أريد كسرهُ وهو بقمةِ سعادته.

"سأستحم بسرعة ولنذهب لتناول البيتزا معا كتلك المرةِ حسنًا؟ سأدفع ويمكنك طلب مئةٍ إن شئتِ!"

قال بحماسٍ ثم قبل خداي فأنفي فشفتاي وإبتسمت لشعور الفراشات التي تداعب بطني، سحبني خلفه لغرفة التبديل حيث حياه مدربه وطاقمه على فوزه ثم تركونا لوحدنا، إتجه جونغكوك للإستحمام وجلست أنتظره لحين يعود ونذهب لتناول العشاء معا وحينها بدأ هاتفي يرن بشكلٍ جنوني بسبب إشعاراتِ الرسائل الجديدة.

أشلي: "مالذي حل بالدراما التي كنا ننتظرها؟"

غريس: "شاهد قبل الحذف ڨالري فوجَر مروضة الرجالِ يلين قلبها على رجلٍ كسر قلب تسعٍ وتسعين فتاةً."

هوسوك: "لما تراجعتِ؟ كنت تبدين مصرةً على تحطيم غرورهِ صباحًا."

موريس: "وقعتِ بحبهِ أ ليس كذلك؟"

MEN'S TAMER.✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن