بسم الله الرحمن الرحيم
تخلص قراءة وتضغط على النجمة اللي تحت مفهوم 😾
وكومنت حلو كده عشان مقلبهاش دم 😾♥️
_________________
_هتروح تتقدملها النهاردة ؟؟
_ رد عليه بهيام:
_ اه...المهلبية بتاع مهلبية، عسلية بتاع عسلية، الحلويات كلها اصلا.
فـ رد عليه "زياد" بتشنج:
_ مهلبية !!! وعسلية !!! عارف لو ابوها عرف انك مسميها كل ده هيعمل فيك ايه ؟؟؟
رد عليه "يوسف" بتبجح:
_ هيعملي ايه يعني ؟؟!
صمت "زياد" هنية وقال:
_ يمكن يعني يعملك اضحية للعيد .
رد عليه "يوسف" بهيام :
_يعم مش بأيدي، قلبي قعد يصيح ويبكي ويقول، هو ده..هو ده نصي التاني، هي المهلبية واللي خطفت عنيا، هي الكيك والباقي كله فيك، قلبي دق واختارها وقالي هي دي...هي دي اللي تعمل المكرونة البشاميل وكل انواع المحاشي وتقولي ماشي
_ كمل..كمل سامعك، مـ هو عُك ولَيّس كله كويس، انتَ يبني قدوتك في الحياة الشيف الشربيني ؟؟
قال "زياد" ببسمة ساخرة
فاردف الآخر دون مبالاة:
_ هي دي اللي تقولي يا..استاذ..يوسف، هي دي...هي دي مهلبيتي.
_مهلبيتك !!! حالتك صعبة اوي يا يوسف .
رد عليه "زياد" وهو يرمقه بتشنج، ثم صمت لهنيه واردف:
_بس أنتَ يبني شوفتها مرة واحدة بس !!! ده أنتَ حتى متفتش في وشها
فـ رد عليه الآخر بغلب:
_ايه مسمعتش عن الحب من اول نظرة ؟؟ يا بني دي بصة عنيها بتجيب اجلي !!!
فـ اردف "زياد" بسخرية:
_غريب الحب من فاهمة .
_طب يلا يخويا عشان متأخرش
_يلا يا عم العاشق الولهان
__________________
وصلا بالعربة إلى العنوان المقصود، ولكن المريب أن الشارع كان في هدوء، وصمت غريب !!!!
_ يوسف، يوسف، يوسف.
صاح به "يوسف" وقد طفح كيله:
_ ايه !!!!! ايه يعم !!!!!!
رد عليه "زياد" وهو ينظر حوله بريبة:
_ هو الشارع ده هادي كده ليه ؟؟
رد عليه الاخر بغلب منه:
_ يعم عادي، ايه اول مرة تشوف شوارع هادية؟؟
ولا انتَ عشان عايش في مولد هتقرفني
أنت تقرأ
جُرعة ضِحك
Short Storyزعلان ؟ متضايق ؟ تعالى انتَ هنا بس وأنا هفطسك من الضحك، هتضحك كتير، وهتبتسم كتير، وهتتعلم كتير، بإختصار كدا دا هيبقى رُكنك إللي بترتاح فيه.