مرحبااا 💓💓
كيف الحال
اتمنى ان تتفاعلوا واليتابعوا بدون تصويت حتخلوني اضطر اخلي عدد الاصوات هي لتحدد وقت التنزيل ⭐️⭐️
المهم استمتعوا بالبارت
...............................................................
عند البوابة الامامية حيث كان ساي مسرعا لخبر ولادة اينو لم يفقه الا وهو يرى حفنة رجال بوجهه انهم اتباع عمه اشار لهم ان يرحلوا يريد التخطي هو مستعجل
لم يعي الا ان احدهم حاوط يديه من الخلف وكتف اذرعه
ليصيح بهم "مابكم ايها الحمقى الاغبياء ما الذي تفعلونه اتركوا يديّ والا فرغت الاسلحة بادمغتكم"
لم ينهي جملته بعد واذا يرى عمه من بين الرجال وهو يسير اتجاهه ماان وقف امامه تكلم ساي "عمي ما الذي يفعله هؤلاء الحثالة"
وضع عم ساي عكازه الذهبي بفم ساي "ليس هناك حثالة غيرك...ربيتك وكأنك ابني وضعت عليك امالا ...اه كم انت حقير ياابن اخي لماذا تفعل هذا بعمك ... تعلم ان لم يهمني شيء لو كان ابني راي من اذنب سأدفن راسه بالتراب فلست سوى حثالة ربيتها"
لم يكن لساي اي رد كان مدركا مايقوله عمه له بل كان مطأطأ رأسه هو مذعن لاي عقاب الان بل ربما قد ارتاحت نفسه الان لطالما شعر انه دنيء النفس عديم المروءة
دفع صدر ساي بعكازه دفعة قوية امرا رجاله "خذوه من هنا ارموه بعيدا بأي جزيرة نائية "
.................................................................................
نزلت تلك الوردية بهدوء من الدرج تراه جالسا يدخن كالعادة وبيده عدد من الاوراق وامامه من الاسلحة والاموال تقدمت نحوه ليرفع نظره لها ويبعد السجارة عن فمه وهو ينفث دخانه رافعا حاجبه لها بعلامة استفهام
تقدمت نحوه وهي تبعد الاسلحة من على الطاولة الصغيرة التي امامه وتجلس عليها مقابلة وجهه
ارجع ساسكي شعره للوراء "اخترتي من تلك الخيارات الثلاث؟ "
نفت برأسها "ساسكي " وجلست جانبه
تعجب من كونها المرة الاولى التي تنطق بها اسمه الصريح وبهذه الطريقة لما تتغنج معه الان ابتسم مدركا ماذا تفكر
أنت تقرأ
Moment/ لحظة
Romanceحفيدة مفقودة ومنتقم الناجي الاخير لعائلته لم يكن وجودهما صدفة بلحظة ولم تكن اي لحظة قادتها الاحداث للوجود بمكان كان كالوحوش لها لماذا التقته وهل لقائها به سيحدث تغير بحياتهما ام سيكون مجرد شخص عابر هل هو شخص عادي "لا تجادليني في حقوقي بك انتِ لي...