نَقيضُ الرّوح.

6.2K 185 190
                                    


اتمنى تعبرون لي بكُل ماتستطيعون بختام روايتي المُتواضِعة هذي حلويني
استمتعوا واستشعروا كُل حدث يصير فما هو الا تعبير بسيط عن الواقع لأي منا صدفة وتعمد

ما اوصيكم تفاعلكُم هو اللي يُسعدني فلا تبخلون علي فيه❤️
.
.
.
.

بَطل الباب بابتسامة ونطق : ماماا رسيميي انا رجععت

ماشاف احَد ينطره وعبس بزعل ، مو مَعقولة محد هِنا قايلهُم برجع اليوم

دخل اكثر وقال وهو واقف بنص الصالة : ماما؟ رسيم؟ شنو هذا ما اشتقتوا لي؟

حس شوي ويبكي وانتفض لما اشتغلت الاضاءة وقالوا وهم يطلعون من المطبخ : كل عام وانت بخيير سددومة!

كان رسيم ماسك الكيكه وجيان ماسكه هدية مغلفة.
بينما عِز كان واقف ورا الباب وهو اللي اشعل الاضاءات من ورا سدم.

سدم ضحك بصدمة والتفت لعز بعدها رجع نظره لرسيم وامه وقال : نسيت تمامًا

4 إبريل 2024
كمل سدم الثانية والعشرين من عمره.

ابتسَم رسيم بوسع وقال : لو ماجيت اليوم كنت بكفخك بالنعال بدال الكيكة

سدم بادله الابتسامه وقال : ماتوقعت بتسوون لي مُفاجئة تعرفوني ماحبه اجوائها

جيان التفت لرسيم وقالت : بالله شلون عرفت انه ماراح يعصب؟

رسيم ابتسم بنذالة وقال : لأن بعض الناس الوناسة ماتوسعهم بعد السفرة هاه؟

أحمر وجه سدم وماعلق وعِز رفع حاجبه كأنه قافطهم بس ماحب يعلق قدام جيان لذا قال : الحمدلله عالسلامة سدوم

سدم ابتسم له وقال : وحشتوني والله ، الا غريبة إلجان وينه؟


: كحح كحح اه حسبي الله عالفيروسات مالقت غير جسمي تاكله كح اه ببموووت

تنهد جاد وهو يعصر الكماده ويصفقها على جبهته ويسدحه : ارتاح ولاتحلطم كثير تهلك نفسك

إلجان بعبوس : كنت بحتفل بسدم معهم خرا عالمرض

جاد : تحتفل بشنو؟

إلجان جلس من جديد : ميلاد سدوم ال.اليوم دخل ٢٢ سنة ااتششوو

جاد همهم ثواني ورجع سدح إلجان من كتوفه ومسك جواله ووقف

أول ماكان بيدخل محادثة الوليد الا يكتب له الثاني : جهزت كل شي بس ابيك تكلم فوزي عشان اليخت

نَقيضُ الرّوح.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن