*_ تذكر أن الإنسان مهما كان قوياً يبقى يطوف فوق سطح مشاعره_*
.
.
.
.
.
.
.
.
تصويت☆
_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_أدار ادوارد قدمه إلى الطرف : سحقاً إياك أن تتقيء هنا ابلعه
امسك فيلكس بكتفه : تريد أن نتوقف جانباً
إليزبيث : أتريد كيساً ؟
هنا اتجهت جميع الانظار لها من ضمنهم كيفين :
اوو... في الحقيقة لا .. ليس كيساً
ماركوس : Sheet
اعاد كيفين ظهره إلى كرسيه : حسناً ، حسناً استطيع التحمل ... ربما أن استلقيت
قالها وهو يرفع قدماه فوق فيلكس
ليمسك فيلكس بقدميه ثم يرميها أرضاً :
تباً يا رجل ما هذه الوقاحه
اردف كيفين وهو يضع يده على عينيه :
ارجع الى الخلف و الا تقيئت على رأسك
" سحقاً هذا اسوء مما سيفعله لوسفر بي حين يعلم أنني غيرت مكاني الذي وضعني به "
كيفين : ايضا ً ادوارد يجلب لي الغثيان ارحل من هنا والا تقيئت على رأسك انت ايضاً
كمش ادوارد ملامحه : توقف عن هذا القرف يا رجل
جاستن : ربما أنت حامل
كيفين : ياه ربما ، قل لي ابنك أن يذهب من أمامي ، وأنت أيضاً فيلكس ماذا قلت لك؟
استقام ادوارد الى الكرسي الذي خلفه :
أفعل أيها شيء لكي لا تتقيء هنا ... قرف
كيفين : أنت تتحدث وكانت لم تتقيء من قبل
الفريد : حسناً هلا تتوقفون عن هذا
ركل كيفين فيلكس قائلاً : يا رجل اذهب كي اتمدد
استقام فيلكس ليرمي الحقيبه الثقيلة على وجهه قائلاً : سيساعدك هذاحسناً لم يبقى سوء كيفين و إليزبيث
إليزبيث : كانت مسرحيه رائعه
تمدد كيفين قائلاً : اشعر فعلاً بالغثيان لكن ليس لتلك الدرجة ، ايضاً لا بأس به أن اردت أن نبقى وحدنا نتحدث ، زوج و زوجته
فيلكس من خلفه : أنا اسمعك
" اذهب للكرسي المقابل أيها اللعين "***
في قصر مكوالدي :-نزل كريستن إلى الطاولة واذ لا احداً بها سوء كولثر و جاك و العمه هوليا
اردف متعجباً : صباح الخير ، أهلاً بكي عمتي ... أين الجميع ؟
هوليا : أهلاً بك عزيزي .. و أنا اتسأل مثلك
جاك : سافروا و سيعودوا قريباً
كوثر وهو يأكل : مهمه إلى إيطاليا
" وأنا آخر من يعلم! ... حتى جاك يعلم و أنا لا "
هوليا : لا عليك منهم ... تعال اجلس
" لا شكراً ... لم يعد لي مزاج للأفطار "
حمل حقيبته متجه خارجاً يسارع قدماه!
هوليا متعجبه : ما به كريستن
رفع جاك كتفيه بمعى لا يعلم :
من البارحه وهو يتصرف بغرابه معي حتى أنه لم يسمح لي بالعلب في غرفته ... و رفض أن نشاهد فيلماً
" أوو يا صغيري لا تحزن ... لديه دراسه لهذا هو منشغلاً عنك "
أنت تقرأ
DAMNIT McCUIDY'S /لعنه مَكوالدي
Actionغالباً قد يكون السؤال الذي يتجنبه البعض هو " ماذا صنعت منك العائلة؟ " ، سؤالاً يطرحه ادوارد مكوالدي على نفسه ... لأن العائلة دائماً و دائماً تكون مصدر الدمار للمرا أو مصدر النجاح للمرا ، لكن الشيء الوحيد الذي يتفق عليه الجميع هو " لا امان دون عائل...