*_ الشخص الذي يشرب الحليب مجاناً لا يشتري البقره لاحقاً... وأنا لا اقصد البقر._*
.
.
.
.
.
.
.
.
تصويت ☆
_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_عاد ادوارد و ماركوس إلى البيت في تمام الساعة ال9 مسائاً بعد عوده جاستن و البقيه، وغداً الفجر سيعودون إلى روسيا
الفريد : يعني أنهُ فضل ان يقتل نفسه على أن يقتله لوسفر
فيلكس : لا اتذكر أن لوسفر ذكر لي شيئاً عنه
فكر ادوارد في نفسه :
إذاً لم يخبره لوسفر بالقانون حتى
كيفين : اسمعني ، هذا البلد غالاً علي بحق
فيلكس: من يومين احببتها فجأة
كيفين : لا .. اقصد أن اسعار الاشياء التي تباع هنا غاليه كثيراً! ، ماباله اليوم ادوارد يحدق في فيلكس كثيراً
ماركوس : اعجب به
ادوارد : افكر بترك الزعامه لي فيلكس ، أنا جاد في الأمر سأاناقشه مع لوسفر غداً
...
التفت إليه جاستن ليردف وهو يشبك يداه:
أضن انني حين حاولت اقناعك بترك المنصب رفضت
" تراجعت عن قراري "
الفريد: هل ضرب الرجل رأسه ؟
ماركوس: ما ادراني ... ربما
فيلكس : أنا لا أرى سبباً لي أرفض ، لكني اتسأل لماذا الآن
" لست ادري ، فقط لم اعد أريده"
جاستن: ماذا حدث لي أخاك ؟
ماركوس: ما ادراني!
كيفين : ما حدث لي أخاك ؟
إليزبيث: ساسأل ماركوس
اشارت له لينتبه لها واذ تومى له عن ماذا حدث له ليعطيها حركه أنه لا يعلم بنفاذ صبر
فيلكس : في الحقيقة هذا أمر يناقش مع لوسفر ، و الرفض سيد الجواب
ادوارد: لا أضن أنه سيرفض طلبي ، لديك مؤهلات أكثر مني لتصبح الزعيم ... تعرف النمط الذي يمشي عليه لوسفر
نظر فيلكس إلى ماركوس:
ما به ادوارد ؟
ماركوس: لما الجميع يسألني ... ما ادراني ، ما بك ادوارد هل ضربك الرجل على رأسك؟
استقام جاستن رادفاً : اتبعني ادوارد ؛ لنتحدثتبعه ادوارد الى حد الحديقه التي توقف عندها جاستن
" هل عقلك به شيء يا بني؟"
" لا "
" كيف تقول سأترك المنصب بعد أن كادت روحي تخرج كي تتنازل عنه و لم تتنازل! .. ماذا جرى الآن ؟"
" سئمت من كل هذا ، عمله ذهبيه عمله سوداء الموت الابيض الخ الخ الخ الخ ... اشعر أنها ليست لائقه بي"
استشعره جاستن ما أن كأن يعاني من حمى ادوارد : بربك يا ابي !
" ادوارد ... فات الاوان الآن للتراجع ، لا يمكن أطفأ النار بالوقود الذي أشعلها ، بدوت سخيفاً للغاية بصراحه " ، مر من جنبه ذاهباً ليبقى ادوارد وحده مكتف يداه:
سوى أن بدوت سخيفاً او حمار سأكشف حقيقه لوسفر
سمع صوت جاستن من بعيد :
هل ستبقى هنا طويلاً ؟
على طريق جاستن اعترضه فيلكس في المطبخ :
هل يحاول أبنك أن يسخر مني ام ماذا ؟
جاستن: لا تأخذ بكلامه ، لما اتيت هنأ الآن ؟
" ما هذا السؤال؟! .. لما يأتي المرى مثلاً الى المطبخ!"
ادوارد : حين رأيتكم من بعيد ضننت انكم تتحدثون عني .. لكن تبين أن الأمر عن لما يأتي المرى للمطبخ
ترك جاستن المطبخ منصرفاً أثناء ما كان ادوارد يسكب لنفسه الماء
أردف فيلكس وهو يضع العنب في وعاء:
اخبرني الحقيقه ، لما فجأة قررت ترك المنصب
وضع ادوارد كأس الماء ليردف :
سئمت
بينما كان يفكر في نفسه :-
أنا لن اتنازل عن المنصب فقط اريد أن اعرف ما أن كأن لديك علم بمخطط لوسفر
رفع فيلكس اكمام قميصه لغسل العنب :
بصراحه هذا لا يقنعني ... على ماذا تنوي ؟
" لا شيء ، سؤالك مثل سؤال لماذا ستأكل العنب "
قهقه بخفه وهو يجلس على كرسي رخام المطبخ :
اقنعتني الآن
انزل ادوارد نظره الى باطن يده اليسرى التي كأن عليها اثر تشويه حرق قديم ليردف :
دائماً ما يكون هنآك قصة لكل جرح
نظر له فيلكس متعجباً ، ليوما له ادوارد بعينه على يده ، غطى فيلكس يده بكم قميصه :
امور شخصية
" اريد ان اعرف "
" ليس من شأنك! ... اقول امور شخصيه وأنت تقول اريد ان اعرف! هل بك شيء اليوم!"
اتكى ادوارد على الرخامه ينظر إليه:
أريد أن أعرف
قال فيلكس بعد أن أكل:
نشب حريق حين كنت صغيراً في بيتنا و احترقت ، والآن توقف عن النظر لي مثل كأني إحدى ا*لعا*هر*ات
" مؤسف "
" حسناً ... لما مازالت هنأ ؟"
أخذ بعض من العنب من صحن فيلكس ثم ولا ذاهباً إلى ألباب
" اعانه الإله على نفسه "
اشاح القميص عن يده لينظر الى أثر الحرق ثم تبسم بسخرية :
كولثر مكوالدي
أنت تقرأ
DAMNIT McCUIDY'S /لعنة مَكوالدي
Actionغالباً قد يكون السؤال الذي يتجنبه البعض هو " ماذا صنعت منك العائلة؟ " ، سؤالاً يطرحه ادوارد مكوالدي على نفسه ... لأن العائلة دائماً و دائماً تكون مصدر الدمار للمرا أو مصدر النجاح للمرا ، لكن الشيء الوحيد الذي يتفق عليه الجميع هو " لا امان دون عائل...