الفصل ★20★ الثقه.!

41 6 16
                                    

*_𝒂𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝒊𝒏 𝒔𝒊𝒍𝒆𝒏𝒄𝒆,𝒍𝒐𝒏𝒈 𝒋𝒐𝒖𝒓𝒏𝒆𝒚 𝒆𝒏𝒅_*
.
.
.
.
.
.
تصويت ☆
_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_

الساعه 6:45 صباحاً
نزل ماركوس من سيارته أمام بيت فيلكس وقد خلع معطفه الملطخ بالدماء سابقاً و مسحها من وجهه
و كان يفكر في نفسه :-
"هل هذا الصواب ماركوس ... أم هذه الأمور تحل بطريقة آخرى ، لكن فات الاوان لكي أتراجع."
دق الجرس مره .. ثم انتظر 8 ثواني ليرنه مره اخرى وقد فتح الباب

" ماركوس!"
قال ماركوس بابتسامة دافئه : صباح الخير، توقيت سريع لفتح ألباب في هذا الوقت الباكر
وسع فيلكس مدخل الباب:
أدخل
" كنت آتياً لقتلك "
تعجب في نفسه لكنه قال :
تؤتؤتؤ امركم عجيب ... لماذا جميع من في مكوالدي يريدون بعدي ، المهم ادخل لنشرب الشاي
خطى إلى الداخل قائلاً: انا جاد فيلكس ، وآلست أنت أيضاً من مكوالدي ... يا اخي "
وقف أمام فيلكس مباشرة الذي كان مصدوماً
ليفرد يداه ثم يعانقه : اسف نيابتاً عن والدنا و.. كولثر اللعين.
اثر الصدمه التي بها فيلكس مازال لا يستوعب ولكنه رفع بيداه أيضاً إليه
ابتعد عنه مبتسماً :
المفترض اني أنا من يكون مصدوماً ليس أنت، لنفطر سوياً
سبق فيلكس الى الداخل و فيلكس يتتبعه ، كان اسلوب ماركوس غريب جداً
" كيف علمت بالأمر ؟"
" DNA"
" ذاك اليوم فعلت شيئاً لقي افقد وعي صحيح"
جلس ماركوس على كرسي الطاولة :
صحيح .. أنا جائع ماذا لديك ، بما أننا اخوه الآن لا رسيميات بيننا
اوما له فيلكس ثم انصرف ، أنه فقط يجاريه وقرر ترك صدمته لوقت لاحق  ... وبقي ماركوس وحده لدقائق
شعر ماركوس بشئ على يمين رأسه حين وضع فيلكس الطبق أمامه
وكان الذي على رأسه هو مسدس فيلكس :
اسف ... لكني لا اثق بكم ولا اصدقكم وأن قلتم البحر مالح
لف إليه ماركوس :
بصراحه انا لا ألومك ... لديكم كل الحق في عدم الوثوق بنا .. لكن مسأله انك لا تصدقنا حتى أن قلنا البحر مالح غريبه! ، هل للبحر طعم آخر؟
" فكاهي ... كيف علمت بصلب الموضوع ... و الدما التي على كم قميصك ما تفسيرها "
" أنت شديد التركيز Brother ، هل تذكر جاك .. ابن أخانا الفريد ذاك اليوم حين خطف جاك .. ثم عاد إلينا بفضلك وقال ما قاله المدعو والروسي "
" منطقي .. لكني لا اصدق كيف اخفيت الأمر بشكل لا يصدق كانت لم تسمع شيء أو تعلم شيء، و الدماء على يدك ؟ "
" اوو هذه ... هذه لصديقي المقرب الذي كلفته بالفحص .. ضننت أن هذا الامر يجب أن يمحى من الوجود لهذا كنت آتياً لقتلك ولكن لحسن الحظ انني توجهت لمنزل والدتك السيدة جيسكا لقتلها...
قبل أن يكمل ضربه فيلكس على وجهه بالسلاح ليرمي به ممسكاً بماركوس بغضب:
هل اذيتها ... فعلت لها شيئاً
" سحقاً ، ضرب أخاك الأكبر غير مؤذب ، ومقاطعته بالكلام أيضاً غير مؤذب "
لكمه مره اخرى:
لا تلعب بأعصابي ماركوس
مسح الدماء التي خرجت من انفه ثم قال بجدية:
كفى .. أنا أحاول تهدئه نفسي من هول صدمتي أن لدي أخ ولا أعلم بوجوده
" قتلتها؟؟؟ "
" لا ، لم أفعل ... الآن أبتعد عني لنتحدث أرجوك "
تركه فيلكس ليبتعد

DAMNIT McCUIDY'S /لعنه مَكوالديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن