بارت السابع عشر

92.2K 7.5K 15.4K
                                    

شيء من رصيف الدم

بقلمي:leo Alfatlawi

بارت السابع عشر

**رئال***

انرفعت من الگاع  درت راسي عصر وجهي  حيل وعدله دخلت اضافيري بأديه وگمت ارفس بس اريد اخلص نفسي

ضغط على بطني رفعني اكثر وتحرك واني بعد مااعرف شسوي اصرخ مايطلع صوتي اضرب بي مايهتم مستمر بالمشي  ؛ المكان ضيگ واني اهوس ماحسيت غير يدفر الگن سوا طشار

صفح نفسه صار وجهي عالحايط عصرني بصدره  راد يعبر حشرنه لمني لحضنه اكثر وفتح جف ايده مثل الراد يحمي  من الحايط احس روحي اختنگت سحبني حيل وطلع لو سحب روحي

انتبهت لباب البيت بي فتحة جبيرة فاصلته عن الحايط رفسته حيل وعضيت ايده بكل قوتي لبالي راح يتركني بس تكول انطيته طاقة مشه عالسريع

رجعت اديه ليورا اجه بيدي اللثام دخلت اصابيعي بوجهه سحبته هو واللثام وضربته برجلي حسيت روحي اضرب بحايط ولاويا صار كدامي باب المر عرفت راح يدخلني  رجعت دنكت عضيته بكل حيلي نكثني وضغط اكثر دفر الباب طگ القفل دخل بسرعة شمرني بقوة اجيت عدل على وجهي

انداريت داصرخ سكتت واني اشوفه يباوعلي ويباوع لاصابيعه  نزع اللثام مسح خده المدمة بضهر ايده وباوعلي بنظره كتمتني حتى عن نطق الشهادة

اريد اتبلعم مااكدر رجعت ليورا ابتسم بستهزاء ومد ايده وره ضهره گمت بسرعة ردت انهزم مالحگت بحركة سريعة لكفني من شعري لطشني بالحايط عصر وجهي ورفع السجينة خلاها يم عيوني غمضت ضغط اكثر حسيت وجهي طگ بين اديه نزلت دموعي عصره وحجه بنبره عصرت روحي وهو يگول فتحيهن

-والله كله بسببك

-وكله شخط واحد ينهي هالمهزلة بكبرها فتحييهن لج

-تغيد تشوهني بس حتى يضوج من شكلي ويشمغني

-واني ماانتظر احد يشمرج لو رايد اردج من اول دقيقة اسحلج انتي وياهم وانهيج مثل مااضيع اثرهم 

-انت جبغتني

-لااا اني حذرتج وانطيتج اكثر من جنص بس طلعت  صدگ ماافتهم وزمال ابن زمااال من سلمت راسي لخاطر حيوانه مثلج

فتحت عيوني همست مو حيوانة اني بشغ مو ذنبي وكعت ظلم بين ايدين امثالك

-امثالي الي نهوا حياتهم وسلموا روحهم لجنهم بس حتى يحمون حثالة مثلج

-لبالك اذا شوهتني غاح اغجعله وغوح محمود لو تدفني هم تگدرغ تجبغني اغد اعيش ويا

-ليش مو هذا الي تحديتيني حتى تاخذي لو الي سلمتي روحج اله بس حتى تمنعيني ابعدج عنه

اشرت لا

-راح ترديله وتكملين ويا غصباً عنج وهذا وجهج الي كاتل نفسه عليه راح انهي مثل ماراح ادخلج للجحيم واخليج تحلمين بالموت

شيء من رصيف الدم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن