بارت الثاني والعشرون

111K 8.3K 13.7K
                                    


شيء من رصيف الدم

بقلمي:leo Alfatlawi

بارت الثاني والعشرون

بارتين سوة مثل ماطلبتم ❤️

 
***رئال***

لم يبقى شيئاً مضيئاً ؛  لقد انطفأ كل شيء 

…كال يله  امشي وطلع مستعجل انداريت لصورة هيذام همست اسفة والله ماكدغت لان الفقدته اعز من غوحي ياما اتحمل تعب علمودي يستاهل اضحيله بدنيتي

اخذت نفس استعديت لرئال الجديدة الي گدرت تمسح دموعها وتتخلى عن السوار قبل گلبها

وخرت شعري عن عيوني رحت  ورا لكيته واصل مسافة بس الفرحة واضحة على ملامحه يمشي ويسلم عالحرس مامصدگ  تحسه يريد يحضن الكل گد السعادة

امشي ورا واباوعله موهذا الحيوان الماعنده ضمير  لااا بلحظه تحول انسان ثاني الضحكة مافارگت حلگه وكل الي يصير بوجه يضربه بشقى لحد ما طلعنا  برا استقبلونا الحرس فتحوا باب السيارة لزم الباب وگف عيونه عليه يبتسم ويأشر صعدي

دنگت گوة مصبرة نفسي لااتفل بوجهه گد ماشايلة حقد غمضت وصعدت ؛ صعد سد الباب اتحركت السيارة  لميت جف ايدي اهدأ بروحي لايقل صبري وانكشف قبل لااخذ حق الضاعوا بسببي

اسمعه يحمد رب العالمين اخذت نفس درت وجهي لجام السيارة عيني على الطريق اباوع لمناظر الي بالشارع اشلون تتخطى مثل الحلم گد السرعة النمشي بيها حتى مالحگ انتبه الها نفس حياتي المرت بدون لاافتهم منها شي

خليت راسي عالباب صار منظر هيذام بعيوني من يرجع ويشوفني يم اسماعيل شنو شعوره راح يكون

هزيت راسي مهما كان شعوره مايوصل لواحد بالمية لشعوري من سمعت بموتت صديق عمري

غمضت ردت شي يگرص گلبي اتفاجأت من لكيت داخلي فارغ عرفت كلبي مات بعد ماحس بأي شي ؛ فززني عمي وهو يكول يله بابا وصلنا

فتحت عيوني لكيت داخلين بالكراج اسماعيل واكف يم عمتي ام هيذام ومن الجهة الثانية ضي واكفه تباوعلي بضوجة درت وجهي ماهتميت لان ادري محد يحس بألم الفگد غير المجربه ؛ فتحت الباب نزلت اجه اسماعيل يرگض لزم ايدي ضحك  وگال رجعتيلي واخيراً

اخذت نفس وابتسمت بحقد

عمتي - شرجعها صدگ ابراهيم تحجي ماصدكت من كال اسماعيل ماعونه نخلص من المشاكل ويهدأ الوضع

ابراهيم- ههه ماكو مشاكل ان شاء الله بعد ابشرج رئال حامل

-شنووو ؟؟

-اي حامل وابنج النگس جان ناوي يسقط الطفل حتى يكمل القضية ويرد رتبته

-من اشوكت حامل شعرفنا   من اسماعيل

اسماعيل - ليش اني مووو بعيننج

ابراهيم - لا بابا موقصدها بس تقصد اشوكت صار يعني تفاجأت

شيء من رصيف الدم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن