شيء من رصيف الدم
بقلمي: leo Alfatlawi
بارت السابع والعشرون
بارتين سوة
***رايه***
دانزل وتوقفت على صرخت غيمة وهيه تصيح سويتها يذباح جبتها على راسي بعد ماباعتني وانهزمت
سحبتني فجر نزلتني وهيه مستمرة بالصراخ
اباوعلها الشعر مگصوص ومصبوغ والمكياج طوخ بدشداشة حمرة والذهب تارس صدرها
اندارت عليه صاحت خلصت الزلم ماكو بس رجلي خليتي عينج عليه وين صار غزوان موعالاساس جنتي كاتلة نفسج عليه لو بعد ماتتحملين بدون رجاااال
وانت شنو موهاي الي باعتني للعالم اشلون جبتها لهناااا ماخفت على عرضك منها تعرف وين جانت وشنو مسوية لو شفتها حلوة بعد ماتشوف گدامك
دنگ حك خشمه
- ماتردد لو ماعندك جواب اي شتريد تكول دنت نفسي على مرت اخوي الجان مأمن بيه ونهار وليل يسولفلي على حبه الها لو تريد تكول اني موكد كلمتي
اباوعله على ادنگه اشر اي واتحرك يمشي عالكيف وصل يمها رفع راسه ؛ بجت وهمست بدل ماتجيبلي حقي منها من سلمتني للمشعوذة تاخذ شرفي تروح تستر على قذارتها تدري ويه كم واحد ن…
بعدها مامكملة وسكتها بضربة گعدها بالگاع لزمت خدها وصاحت تكتلنييي لخاطر العاهررررة
واجتها الدفرة گلبت معدتها گلها ركضت فجر رادت تلزمه دفعها بقوة اختل توازنها لزمتها هيام بسرعة جرتها يمها
وهو دنگ شال غيمة من شعرها وگفها باوعتله بخوف فتحت حلكها استوها دتحجي وهفها راجدي گد ماقوي دگ راسها بالحايط بعدها ماصارخة واجاها الراجدي الثاني على وجها طگ خشمها دم لزمته وگعدت لبالي راح يبطل بس من شفته دنگ دفرها مدها بالكاع وفتح حزام السلاح غمضت خفت من شكله حسيته مو ذباح نفسه اتحول انسان ثاني
الكل ابتعد خايف الي ركض يصيح لامه والي تبجي والي طلعت تنخي صكر يدخل يخلصها
صوت اول لسعة ويه صرختها عصرت گلبي سحبتني هيام بسرعة اخذتني للغرفة دفعتني بيها وسدت الباب واسمع الصريخ بلش وركضتهم مخبوصين ؛ حسيت روحي هبطت گعدت عالقنفة صوت الضرب والتوسل رجعني لضربات بابا سديت اذاناتي و لميت رجلية اكثر من ربع ساعة والهوسة مستمرة لحد مااختفى صوتها نهائياً وصوت ذباح رج البيت وهو يصيح شيلوها زتوها بالحجرة لحد مارد ورحمة ابوي اذا هيست احد محدر صوبها ماهو عاطيها نگطت مي اترس فچه بارودد سمعتوااا
مااسمع شردوا بس حس بجيتها بتوسل من شالوها اخذوها دقايق وشحطت السيارة عرفته طلع
انفتحت الباب كمت مفزوعة دخلت عمتي وفجر لازمة ام ذباح گالت اسم الله يجدة شمالج جفلتي هيج
أنت تقرأ
شيء من رصيف الدم
Romanceهذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
