شيء من رصيف الدم
بقلمي: leo Alfatlawi
بارت الثامن والعشرون
بارتين سوة
***رؤيا***
رفعت راسي ساجدة هلهلت وهو خله اصابيعه بلحگه گام يصفر
طلعت البنات يسألون شكو رجعت ليورا اباوع لشفايفه بلحظة جسمي ثلج منتظرة يجذب الخبر لميت روحي عيوني عليه يضحك بفرح بعده ماراد ومانسمع غير سيارة الشرطة ترسن المنطقة وصوت الباب تندفرت بقوة
درت وجهي على صرخة ساجدة تصيح كلجنن صعدن فوووگ
عرفتها مداهمة اباوع صارت خبصة الي تركض محتارة اتلم البنات الصغار والي تصرخ راح يدخلوون
ناس دخلت بناس طفوا الاضوية الكل يركض وصوت الحرس يصرخون طوقوا المكان
السجينة بعدها بيدي رفعت راسي ماصار گدامي غير الطابق الثاني صعدت اركض بكل حيلي حتى مانتبهت منو صعدت وياي بسبب الهوسة والصراخ فكري كله يم الشرطة اذا لگفوني اضيع بسبب قضية القتل من غير الادمان وبيت دعارة
كملت الدرج شفتهن يدخلن للغرف اجه حجي دسار براسي من ينبه ضبع اشلون يفلت اذا حصروهم تركتهن كملت ركضتي صعدت للسطح؛ الدنيا ظلمة وگفت اتلفت الحياطين عالية وماعندي وقت اشوف ورا بيت عرصة غميقة لواگدر اطفر
اباوع المكان خالي حتى ماكو شي انضم بي
درت وجهي محتارة صارت البيتونة گدامي ركضتلها اتشلبيت عالحايط استوني صعدتها واسمع صوت رجليهم عالدرج يتراكضون شمرت نفسي على وجهي انبطحت وفتحت اديه مغمضة كاتمة حتى النفس
اسمع رگضتهم عالسطح واصواتهم مخبوصين غمضت حيل نزلت دموعي لادسار مايموت گال اكو تاريخ نكتبه سوة
لميت جف ايدي وهمست وعدتني هاي ثاني مرة ياللفو تغدر بيه وتخليني بنص الطريق وحدي
مر شريطة من اخذ الجكارة من ايدي متفاجى وبعدين ضحك عضيت شفتي حيل من القهر صرخت بكتمة شكت گلبي
واسمع واحد صاح سيدي هذا الجهاز الي وصلت منه الرسالة والسوار
- حلو وهيه لگيتوهااا
- ماكو نفضنا نفض لاهيه ولاساجدة ذني لكيناهن يم وحدة من البنات تكول اخذوهن منا اثنينهن من زماان
-منييين طلعوهن المنطقة كلها متراقبة
- مااعرف سيدي الظاهر مغيرين مكانهن قبل لاتوصلنا الاخبارية
-الضابط عرف بالسالفة
-لا انطانا امر الاقتحام وطلع هو والحرس للمقر الرئيسي راح يحصروهم مناك
- نزلوا بسرعة سحلوهم كلهم للمركز بين مااخابره حتى نشوف التعليمات الجديدة
- تمام سيدي كالها ونزل بسرعة؛ اخذله ثواني الضابط الواگف يخابر ولحگه يركض
أنت تقرأ
شيء من رصيف الدم
Romanceهذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
