شيء من رصيف الدم
بقلمي: leo Alfatlawi
بارت الواحد والثلاثون
***رايه***
اجت تركض لزمتني والولد دنگ شال أغراضه بعدني ماحاجية وصرخت ذباااح الحگ يخوي
دفعتها كمشتني بكل قوتها وكامت تصرخ بعلوا صوتها لحكونيي راح ينهزمون
ويه طفرت الولد الكل طلع يركض ويصيح شكوو شمرتني على عمتي وصاحت كضيها خلي الحگ انده ذباااح قبل لاينهزم الزلمة
هيه تحجي وصوت سحبت اقسام درنا وجهنا لكينه ذباح جاي بيده سلاحه وكفت متصنمة بعد اريد احجي مااگدر عمتي لطمت على وجها وبيبي صاحت لايمة دخيييلك
سحبتني رؤيا خلتني ورا ظهرها مانسمع غير صوت دراجة نارية اشتغلت برة
دفعنا ذباح عن وجهه ورگض طفر الحايط ويا دبجة رجليه صوت الرصاص اشتعل بالجو
صرخت عمتي شعملتي يمصخمة ولج راااح خووويي
اندارتلي رؤيا باوعت لعيونها بخوف نزلت دموعي لزمت ايدي بسرعة جرتني لحضنها عصرتني وهمست لاتخافين
صگر دخل يركض يصيح عمه سلاحييي وصهيب صاح لك الحگه جتل الزلممممة
ظلمت الدنيا فقدت توزاني وگعت بدون لاحس
گعدت على عصرة ايد واعياط رؤيا فتحت عيوني لكيت روحي نايمة بالغرفة ويمي رؤيا على اذنها الفون مدنگ عاضة شفتها تتسنط اخذتلها ثواني وصاحت اسمع لك دقيقتين ماكووو غيرهن وروح اخيتي اذا ماشفتك گدامي اخابر ابو عگرب الكلب اخلي يجي يلمكم ويمدكم عكس القبله يذبحكم مثل الخرفان…
… لك اكلك اتخبببل حاجزنااا وگال لابن اخو الخنيث التطلع ارميهااا …الله يلعنكم حيوانااات مابيكم شررريف
كالتها وغلقت الجهاز شمرته صارت عيوني على عمتي كاعدة شوية عني املخة روحها خدوها حمر بس دموعها تنزل بكتمة وبيبي مدنگ ضامة وجها لازمتها غيمة
گمرية منتجية عالباب سادته بظهرها و تباوعلنا بشماته دنگت رؤيا وخرت شعري عن وجهي مسحته واشرت شبيج
همست والله ماسويت شي
- لاتبررين الي يصدگ بالحجي مو زلمة واحنا ماعوزنا خنث بحياتنا
گمريه - والله صلافة وعين گويه فوگ ماصخمتوا وجه خويي تلغثين صدگ لوكالت غيمة بدون ستر
- عفيه صلافة وبدون ستر وهااا اني بت اليهودية تربية اسوء مكان بالدنيا اكبر شارب بعشيرتج مايهز شعرة مني
- خلي يرد ذباح عود من يسحگ راس اختج ويخلي جيلة بي احجي هالحجي
- يخسى هو السانده بعد ماجاي للدنيا الي يشمر كلمة بحقها مو يوصلها ولاحسبالج ماادري السالفة شنو بس خليها براسج والسماني خزرة البتاوين اذا ماخليتج دنكين تبوسين رجليها وشرط هذا الاسبوع مااطلع بت ذاك الفحل الساحگ روس اسيادكم
أنت تقرأ
شيء من رصيف الدم
Romanceهذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
