_

104 3 6
                                    

حاملة لكل قيود الجرأة إلا أنني لم استطع ان التمرد على عاداتي
هل كان كبريائي من منعني
أحاول تجديد نفسي أو أنني أقوم بترميمها بعد كل ذلك البؤس الذي طالها ... بعد غيابي أم غيابك .. لا يهم ... لا اعرف لما كنت أنت لي ولست لي استنشق حتى اليوم همسك اسمك ملامح وجهك عطرك دفئك لا استطيع الاستغناء عن أي شي منك
وها أنا اليوم أندم على أنني لست قربك لست بقلبك لكن تحتله أخرى غيري
هل سيسمح قلبي لغيرك بأن يعترشه ...

مذكرات مجنون في المنفىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن