دخل كايو ومعه ميوكو ، وأفراد العصابة
صرخت أكاني بسعادة قائلة: "يا رفاق! ، لقد استعاد ذاكرته!"
أفراد العصابة بفرح: "هذا رائع!!"
ذهب كايو وعانق ريوزيكي قائلًا: "حمدًا لله!"
ابتسم ريوزيكي ثم قال: "لقد اشتقت إليك!"
نظر كايو إلى الأرض ، ورآ دمًا يسيل ، لقد كان دم والده ، صدم
كايو وتجمد في مكانه ، ثم فجأة بدأ بالبكاء راكضًا إليه
كايو: "ا أنت! ، مـ ماذا بك؟! ، ماذا حدث؟!"
ابتسم والده وقال: "ههه هـ هل أنت قلق علي يا ابني!"
كايو: "اصمت! ، سوف أنقلك للمشفى و-"
قاطعه قائلًا بتعب: "لـ لا فائدة لهذا ، فـ فقد فات الأوان يا بني!"
كايو: "لا! ، لم يفت الأوان ، الجميع يخطء ، وتـ تستطيع أن
تصلح أخطاءك!"
ابتسم والده قائلًا: "ههه لـ لا زلت تحبّني رغم أخطائي ها؟!"
كايو وهو يبكي: "نعم! ، فما زلت والدي! ، مهما فعلت ، فلن
أتوقف عن حبك!"
عانق السيد ريوساكي كايو بصعوبة ثم قال: "أحبك يا بني!"
كايو: "ا أحبك أيضًا أبي!"
ثم فارق ، الحياة ، فارق الحياة وهو بين أحضان ابنه
لقد كان كايو يبكي بحرقة ، عندما تجمد والده في مكانه
معلنًا فراقه عن العالم ، دموع حارقة تخرج من عينيه
فوالده ما تبقى ما عائلته ، تذكر عندما كان صغيرًا ، كان
والده يعلب معه رغم إنشغاله
جاء ريوزيكي وعانقه من الخلف ثم قال: "لا تقلق! ، فأنت ليست
وحيد! ، أنا معك! ، والجميع معك! ، فلسنا فقط أصدقاء
بل عائلة!"
إلتفقت إليه ثم ابتسم: "شكرًا لك! ، أنا حقًا آسف!"
ريوزيكي: "ههه ولماذا تعتذر ، لم يكن خطأك أبدًا!"
ابتسمت أكاني ثم قالت: "هذا صحيح!"
نظر كايو إلى الجميع ، لقد كانوا يبتسمون ، لم يغضبوا
YOU ARE READING
Bad boy 1
Romanceما الذي يجري لي؟! لمَ لا أرتعب من نظراته ، لماذا أشعر بأن قلبي سينفجر ، يخفق بقوة ، كطبول أفريقية مجنونة! عيناه الذهبيتان ، تخرقان كياني ، يجذران أوتار قلبي.. هل من الممكن أنني أحبه؟ لا، كيف لي أن أحب فتى عصابات مثله. لكن.. ماذا لو أحببته حقًا؟ 20...