اليوم أحدثت الكثير من الفوضي فى المدرسةتعاركت مع كل الصف تقريباً
جيمين صديقي المقرب لم يعد يحتمل غضبي
لذا هو حمل أغراضه و جلس بعيداً.
حاول معلم الموسيقي أن يتحدث معى لكنني نعته بالأحمق
صدقاً ، من يظن نفسه ليحاول إصلاحي؟
أنا لا أمل من إصلاحي.
شعرت بالذنب تجاه أمى التى تنحني لمدير مدرستنا و تعتذر منه بشدة
لا يجب أن تنحني سيدة كأمى لرجل لعين مثله
لكن أنا من وضعها فى هذا الموقف
أنا أدمر كل من حولى.
أنا أدمر نفسي.
أتمنى أن أموت.
.
.
.
.