#حب_أم_انتقام
#الحلقة_الاخيرة
اني : فتحت يوني بدور صيحت في جرتها و كان شاد يضرب في يبره
رانيه : ماااااااااااماااااااااااااااا
خالد : انخلع و قال اسكتي انتي وياها سكري فمك و تنرفز حط اليبره و الشيشه في جيبه و طلع
رانيه : خالد هذا شن حي حي كما تاخد في المخدرااات ماااااااااامااااااااااا محييييييييييييي مامااااااااااا
خالد : شد فم اخته و قاللها مخدرات شن يعطيك دعوة سكري فمك
منيرة : خيركم شن في
اني : خالتي خالد يتعاطى في المخدرات
منيرة : و تجي على طولها
خالد : مخدرات شن يعطيكم ما يرفعكم ياام يااام يام تكلمي معاي ياااام
منيرة : هاااا شن يا حليلي اني هكي ربيتك اني هكي نضحك على ولاد الناس طلعت زيهم يا حليلي
خالد : يام اول شي اهدي تاني شيء الى شافوه البنات مش مخدرات تالت شيء كيف تضحكي على ولاد الناس ؟
اني : كذااااب مخدراات شوفي اليبره في جيبه
منيرة : يا قرد لما نربيك من اول وجديد
خالد : غير اصبري افهمي الموضوع خيرك يام تتسرعي قدااش ما البنات فيهم التسرع
محي : طلع من الحمام و قال خيركم تتعايطو
رانيه : خوك يتعاطى
خالد : عصب و ضربها كف
محي : خيرك بالشويا شن يتعاطى هذا هههههههههههههه فرقت حاله كان يتعطى راهو مش هكي
خالد : قعمز امه في وسط الحوش و قعمزنا حني و حان الان موعد الحقيقة
اني : شن فيها اليبره خشينا لقيناك تضرب فيها
خالد : شوفو هاذي ابرة الانسولين
محي : شن عندك السكر
خالد : اي
منيرة : سكر لين تضرب في اليبره يا نهارك المطوف و خيرك ما قلتلي
خالد : اصلا ليا سنتين ما نصيم معاكم مفروض من هذاك الوقت فهمتو
اني : المهم توا انت يعني ما تتعطى في المخدرات
خالد : استغفر الله مخدرات شن انتي وياها قداش ما خيالكم واااااسع
اني : شن نبي ندير الله غالب نحسابك تتعطى
محي : هههههههههههههه و الله رانيه و روبي جو ههههههههههههه مش عارف كيف ينجحو ههههههه
اني و رانيه : احترم نفسك ايوا
و مشي الوقت و قعدنا نفهمو في خالتي منيرة ان السكر يجي لي الناس كلها و قالت كيف ما يقوليش سنتين ليه عنده و اني ما نندريش و خالد قال اصلا ما فيش حد يعرف غير بوه و اقتنعت و مشي الوقت تمام و روحت لي الحوش خشيت رقدت و مشو الايام و جوي عادي مرة مرة نذكر ابراهيم كيف ضحك عليا انوض نبكي بس بعدين نقول كل انسان يغلط و مرت عليا 5 سنين و كانت كلها قراية و شدان و خالد سافر لي بريطانيا طبعا لي القراية و بديت عاد في الجامعة سنة اولى أطفال و بديت كل يوم نمشي لي الجامعة و جي يوم هوا يوم الصدمة الكبرى كنت في المحاضره و كملت و مشيت لي وين درست سيارتي لقيت شاب متكى عليها
