مَا إن خطُوت اُولى خطُواتِي دَاخِل المَنزِل كان مُظلِماً جداً،قطبِتُ حاجبايّ بتعجُب لارفعَ يدِي مُحاوِلاً فتحَ الاضُواء لكِنها لم تُفتح!.
"لقَد قُطعت"
نطقت مِن خلفِي بإرتعَاش لِأُحرِك عيناي بِملل شدِيد واحُرك جسدِي ببُطئ لتصطدِم قدمِي بشيءٍ ما،حَاولتُ أن أرى مَاهُوَ لكِن تمركُز جسدها امامِي منعنِي مِن ذلِك.
مَا بِها؟."ف-فالتذهَب لتبدِيل ملَابسِك بسرعه الآن!"
قالت بترُدد،حقاً مابِها؟،لم اكترِث لهذا كثِيراً لِأُهمهم بطَاعه واتحركُ مُجدداً قاصِداً غُرفتِي.
.
.
خرجتُ بعد أن انتهَيت لالحَظ ضُوء صغِير ملجَأهُ المطبخ لِأتبعَ اثرهُ الصغِير."كُل عامٍ وانتَ بخِير ايُها الوُسِيم!"
ماذا؟،يُوم مُولدي؟،هل هُوَ اليُوم حقاً؟.
لكِن مهلاً لحظه،كِيف علِمت حتى؟.
أنت تقرأ
دُخَّـانْ||J.Jk
Short Storyيُقال ان الحُب الحقِيقي لا وجُود له،ايُها السُفهاء فما هُويه حُبي اذاً؟. "جِيون جُونغكُوك!" "مَن انتِي؟!" كِلارا كِيم. . جِيون جُونغكُوك. القِصص القَصيرة. 31/7/2018. 19/11/2018.