Part Twenty-one.

141 15 0
                                        

الفصل الحادي و العشرون
-مزعج جديد آخر

تجاهلو الأخطاء الإملائية لطفاً
.
.
.
.

" هل تَعلم أَنكَ وطني و انا اريد ان استوطنك؟"
.
.
.
.
.
.
.

صباح اليوم التالي
.
.
.
.
"مطار روسيا / موسكو "

.
.
.

صراخ الفتيات و تشجعهن كان يملأ المكان منذُ ان نَزلَ ذلك المراهق ذو الشعر الأسود الذي يجر حقائبه خلفه و معه مدربهُ و معلمة البالية خاصته وبقية المتدربين معه

" يا الهي انهم فرق ياكوف"

"جنغكوك انتَ وسيم"

"جنغكوك احبك"

"جنغكوك جنغكوك "

" جنغكوك وقع لي"

"جنغكوك فلـ نلتقط صورة معاََ"

الكثير من الصراخ كان يتردد ارجاء المطار بينما المعني اخفض رأسهُ نحو الأسفل و تحدث مع تلك ذات خصلات الشعر الحمراء

"ميلا!! انتبهي على حقائبي"

تحدث بهذا و انزل قبعة السترة فوق رأسه لينسحب من المطار و يخرج دون أن يشعر بهِ احد هو حتى لم يعطي وقتاََ لميلا كِـ تتحدث

"يا مُدرب ياكوف جنغكوك قد خرج و ترك امتعتهُ هنا"

تحدثت ميلا بينما تنظر نحو حقائب جنغكوك

"عائلتهُ تسكن هنا في موسكو ربما قد ذهب إليهم لا بأس فلـ ناخذ حقائبهُ معنا للفندق"
.
.
.
.
.
.

Jungkook pov
من وجهة نظر جنغكوك
.
.
.
.

ادعى جيون جنغكوك كوري لكني ولدتُ و عشت في روسيا اي أنني أملك الجنسية الروسية و امثل روسيا في الاولمبيات

إِنَهُ ظهوري الأول كَـ بالغ و اطمحُ للمركز الأول في العالم

انا نمر جليد روسيا

خرجت من المطار واقفاََ في البوابة انظر نحو السيارات لعلي أجد السيارة التي انشدها

وحقاََ رأيتها ابتسامتي قد علت وجهي بشدة دون شعوراََ مني انا ركضت نحو عائلتي الوحيدة و هو جدي الذي استقبلني بحضنٍ دافئ هو ملجئي و وطني الدافئ شعرت بهِ يقبل راسي بينما أنا أشد على عناقهُ

"جنغكوكي الصغير لقد اشتقت اليك عزيزي"

تحدث بينما يقهقه بخفة فصلت العناق ليسحبني نحو سيارته جلستُ بحماسٍ في المقعد الامامي بينما هو في مقعد السائق

First Fall Donde viven las historias. Descúbrelo ahora