يونغي P.O.V. :
الساعة 9:18 صباحًا
"آخه ... لما أفكر في ذلك".
تأوهت. وقد استيقظت للتو ولدي فكرة مشرقة. كانت تلك الفكرة هي إرسال رسالة إلى جيمين.
كان لدي الرغبة في رؤيته ، لذلك أنا ونفسي المفرطة في التفكير .
على الرغم من كل ذلك كنت بحاجة إلى سبب لمراسلته
********
يونغي
لدي هذه الأغنية الجديدة وأريدك أن تسمعها
********
نظرت حول غرفتي لرؤية الفوضى التي كانت عليها. يالي من أحمق !
هل دعوته حقًا؟
لقد نظرت إلى هاتفي على أمل أن يرفض ، ولكن
*********
جيمين
بالتأكيد يمكنني المجيء
لكن لدي فصل في الساعه 1 لذلك يجب أن يكون مبكرًا
********
نظرت حول غرفتي مرة أخرى. ولعنت
الشخص الذي جعل التنظيف ضروريًا
حسنًا ، ساعة كافية.
انتظر ماذا عن هوسوك !!
أتطلع من باب غرفتي على الأرجح يقوم بواجبه المنزلي.
اللعنة!
لعنت مرة أخرى.
مشيت إلى باب هوسوك وطرقته.
أعلن قبل الدخول إلى غرفته
"أنا قادم"
أخرج هوسوك ونظر إلي بفضول.
"ما الأمر ، يونغي؟"
سأل ، وأكد بوضوح.
لقد بدا وكأنه بحاجة لبعض الوقت بعيدًا عن هذا الكمبيوتر المحمول ، ولكن عندما يتم تقديم ألنصيحه من قبل طالب جامعي محروم من النوم بشكل واضح ، فإن إخباره بوضع الكمبيوتر المحمول هو آخر شيء يريد أن يسمعه.
خدشت مؤخرة رقبتي متوترة لأخبر هوسوك.
لقد كان زميلي في الغرفة بعد كل شيء لذا من المحترم فقط إخباره أنني دعوت شخصًا ما.
على الرغم من أن الأخلاق لم تكن بدلتي القوية.
"حسنًا ، سيأتي شخص ما في غضون ساعة ..."
بدا هوسوك مهتما على الفور. بدا الأمر وكأنه الشيء الذي يرفه عنه.
"هل هو جيونكوك؟"
هززت رأسي ب لا
"نامجون؟"
هززت رأسي ب لا
"جين؟"
هززت رأسي ب لا مجددا
"جيمين؟"
لم أرد ، خجلت فقط
