منقذي ذو النجوم
الكاتبة غدير العزاوي
..
مايمر يوم اذا طيفها وشكلها ماتمر بمخيلتي هيه حياتي الثانيه العايشتها والبعيده كل البعد عن البشر كلما انفرد وحدي وااصير بوحدي بأي مكان ان كان تمر بالي وخصوصا........
وخصوصا من جانت لابسه البدله البيضه هيه حلوه بس جانو مكثرين مكياجها ماكو احله من الجمال الطبيعي ....ياريت اني الماخذها ولازم ايديها باايديني لحد هاي اللحظه ماافكر اخونها حتى بتفكيري تفكير ماافكر بغيرها......
وكأنه هيه محتله كلبي وماخذه المفتاح مالته هيه تختلف كل الاختلاف عن حبيبتي السابقه ذاك الحب ......
ذاك الحب جان شباب ومراهقه وطيش .....بس هاي تختلف كلما تكبر اذا تحب ماتكدر تنسى بسهوله بعد تتناسا بحياتك وبعيشتك الواقعيه بس مال انه انتَ.....تنسى....
بس انه تنسى بلكامل لا ماكو هذا الشي واني كولش أثر بيه زواجها صرت مااكعد ويه العائله هواي .....
كله انفرد بروحي او ويه محمد واكضيها بلدوام وانسى حتى روحي من التعب مرات .....
اتذكر مرة حلمت بيها انه لابسه ابيض واجت يمي انطتني شي باايدي وراحت اني ذاك اليوم كله جنت اضحك واتشاقه ......
فجانو يسألوني شكو وها رجعت مثل قبل بس سرعان مارجعت مثل الاول ....يعني تكفيني انه هيه تجي بحلمي .......
حبيتها لدرجه ماتنوصف ابداااا.......ومحمد اخر فتره مشغول مرته دخلت بشهرها وهو طاير من الفرح ويكولي ولك هسه انتَ لو متزوج جان عندك اطفال قبلي .......
بيوم جنه بلواجب واتصلوا ع محمد انه مرته تولد رحت ويا لانه ادري بي من يفرح او يعصب مايكدر يتحكم بلسياقه واضافة الى اني مااعوفه بهيج يوم......
طبعا من انتقلنه للحله وره شكم شهر هو لحكني وبيته قريب ع بيتي أجره حتى من نطلع للواجب يصير قريب ع بيتنه .....
هو عايش بيت منعزل عن اهله لانه جانوا معارضين زواجه واذكر اني رحت خطبتله وشكم واحد ويانه وهيه البنيه الوحيده وابوها بس موجود جان امها متوفيه جانت.......
وبعد كم سنه من زواجها ابوها جان رجال جبير فمتوفي.......
دخلنه للمستشفى انطينه المعلومات شفنه مدخلينها للعمليات محمد راح يكمل الاوراق ومرت اخويه جانت جايه وياها جانت جوه ......
طلعت الممرضه وباايدها الطفل ومنضفي اخذته باايدي وبسته وابتسم اله ورفعت عيني شفت محمد جاي من بعيد .....
بعدت نضري شويه عن محمد والتقت عيوني بعيون ريم....معقوووله هيه....
حالتها حاله بس اني اعرفها من بين الف بنيه هيه مختلفه وبس تقترب كلبي دكاته تزيد......
أنت تقرأ
منقذي ذو النجوم
Romanceوكفت السياره جان بيها شابين وبنيه بس حال البنيه ماعجبني كتلهم صفو على اليمين وهسه اجيكم رحت كتلهم اني فد دقيقه بس استجوب ذيج السياره واجيكم كالو حاضر سيدي تقدمت حاس مو بس احساس متيقن اكو شي غريب نزلو الشباب وره الاجرائات كتلهم منو البنيه الي وياكم و...
