٥٠

96.4K 10.9K 15.4K
                                    

مليكاا—

جمدت بمكاني نفسه اليركض ويتنفس بصوت خشن التفتت بكل صعوبه تعوقت احس روحي. وكف  ضهري
وعيوني تحركني حرك التفتت نص التفاته وشفته

لابس مناضر وكاسكيته ويتنفس بصعوبه
ضعفاان حيل

بلع ريك وصعد ايده الترجف نزع نضارته
وشفت عينه
مدمعه وحمر وكلي ارجف
اريد اوكف مداكدر

عيونه تبسمرت عليه مذبله تعبانه. حيل واني بله. مااحس خزرته. بغضب اعاتبه عالفركه

عيوني تحركني حرك ثاريها مدمعه وباقيه الدمعه متحجره. بيها
اتنفس بصعوبه كاتمه عبرتي وخازرته
غضب والم وعتب وحزن مدري  شون تكرفتوا فد مره وحده

نفسي ضاق واباوعله
مبي شي
ليش غاب
ليش ابتعد
ليش راح ومارجع

مكدرت اوكف بعد كعدت عالرصيف ولميت رجلي
سمعت حسرته باوعتله يتلفت بس عيونه تتلفت بطرفها

نصيت راسي تنك حيل راسي مداكدر افرزن. كحيت واتنفس وارجع اكح.

كعد ببعد شبر عني سمعت طكت البطل
باوعتله يصب بالقبغ وايده ترتعش التفت باوعلي ورمش مره ومره الثانيه بقه مغمض
قرب القبغ عليه
واني صافنه عليه

بلع ريك كنبص كدامي قربه لشفتي
شربته.
اخذتني دفو الذكريات لذاك اليوم بالتانكي
وكانما يكولي اني نفسي الجنت هناك وياج وكانما يطمني متغيرت

شربته ربلعت ريك وهوًعيونه عليه

كلسا ويديرها يتلفت رافع تك حاجب بغضب وترقب
ويرجع يباوعلي وتلين ملامحه

يمكن كلها خمس دقايق
بس وكفت الدنيا بعيني
وطبت سياره للفرع
وكف راسن عيونه عليه منصيه ثكلت يمنا
خله ايده على سلاحه اللي بخصره ضامه جوه التيشرت. وغمض يتلفت بس بعينه مدار راسه يراقب بطرف عينه.
دك تلفوني بجنطتي
واني مهتميت ابد مرمشت بس اباوعله. بغضب. باوع للجنطه ورد باوعلي احس يتوسل بعيونه المدمعه مشخطه بياضها بخطوط حمر وجواها اسود

والسياره طلعتنا طلعت من الفرع

جر نفس ورد باوعلي محجه كلمه ولااني الحجيت
جان يتجنب نضراتي التعتب بنضرات توسل يباوعلي بيها وكف ديجر ايدي ويلوب يباوع يمنه ويسره همس
وين اروح هدني يتلفت مخبوص

طلع من جيبه. ورقه ويعاين يمنه يسره. بسرعه
خلاها بحضني
وصعد عالماطور لبس نضارته
وشغل باوعلي واني على كعدتي خزرته. بغضب باوعلي ودار وجهه وطلع.

باقصى سرعته
الماطور ماكان نفسه كان حديث سريع. مو مثل ذاك مال شحن

راح اختفه اخر شي باوعلي التفت عليه. من وصل راس الفرع. وراح

لزمت راسي وادك عليه

مبجيت بس لشتي ترجف.
وكفت دخت رديت كعدت
وكعت الورقه من حضني
لزمتها. رقم بالانكليزي مكتوب
رقمه هذا رقمه خليته بجنطتي برجفه وكفت. بطله بصفي اخذته شربته واتخيل شارب بي قبلي
اختنكت ابجي ورجعت للبيت مكدرت حتى اداوم كملت الدرج بالقدره وكعدت بالهول
ابجي ولامه روحي التلفون يدك احمد مكدرت ارد

منطقه13حيث تعيش القصص. اكتشف الآن