two

34.9K 732 194
                                    

"هل تبحث عن هذا ؟"

اللعنة ! عامل التوصيل لقد ضننت أنه ذهب، هل كان يراقبني؟

أنا الآن مكشوف للغاية واللعنة
صدمتي لم تساعدني حتى في رفع سروالي

اقترب بخطوات بطيئة مني ثم رفع سروالي
ما اللعنة ؟ هل يقرأ أفكاري

ثم جلس بالقرب من على الأريكة

" انهض"
هو أمر وأنا لا أزال مصدوما

" انهض ، هل تريد مني مساعدتك أم ماذا ؟ "

نهضت بهدوء ، جزء مني يريد التجربة وجزء آخر يشتمني طالبا مني التوقف ولكنني لم أستطع ، لم أستطع أن اقاوم رغبة جسدي

" تعال "
هو قال بصوته العميق مربتا على فخذيه وأنا لم أستطع مقاومة هذا المشهد
هل أنا في فلم إباحي أم ماذا ؟

جلست فوق فخذيه ببطء وفورا هو جذبني جاعلا من فتحتي تعانق قضيبه من فوق القماش
انكمشت لذلك الشعور وأحسست بقضيبي ينبض

اللعنة ! لم يسبق وأن حدث هذا من قبل هذا الشاب يمتلك تأثيرا قويا علي واللعنة

" آغغغه"
تأوهت فورما شعرت بالقضيب داخلي يهتز ببطء مقيت ، وضعيتي لم تكن مريحة بالمرة ولكن اللعنة ذلك يساعد قضيبي إنه يجعلني أنتشي

" آههه"
أطلقت تأوها آخرا حين شعرت بيد عامل التوصيل تمسك فخذي من الداخل وتجذبني إليه أكثر بينما شعرت بالقضيب يهتز أسرع من قبل

يده سارت حول قضيبي تجعله ينتفض بألم و مرت بهدوء نحو خصيتاي إلى الأسفل حيث ثقبي المبلل ، أراهن ان هناك بقعة كبيرة على سروالي الآن

اصبعه لمسها مما جعل فتحتي تضيق حول القضيب الهزاز
وللحظة شعرت به يرتفع أكثر داخلي مع ازدياد اهتزازه وفي الواقع شعوري لم يكذب

شعرت بيد عامل التوصيل الأخرى تنزلق بهدوء من تحت قماش قميصي القطني وترتفع ببطء مع شعوري بالإنزعاج من كل لمسة حارقة تحط على جسدي

" اللعنة .. آغغغغهه"

تأوهت أعلى حين قرصت يده حلمتي اليمنى ، أكثر جزء حساس في جسدي
شعرت بأنفاسه على كتفي و للحظة أحسست به يبتسم بجانبية

ضغط مجددا على حلمتي وشعرت بالألم يتضاعف ولكن هذه المرة أنا أحبه
هذا بالفعل ما كنت أبحث عنه واللعنة!

يده الأخرى قامت بإنزال سروالي بهدوء بينما انا كنت مغشيا بسبب قرصه العنيف لحلمتي

" إلتفت "
صوته الآمر يجعلني خاضعا حد اللعنة

إلتفت ببطء ثم هو قام برفع قميصي ونزعه وأنا لم أقم بردعه بتاتا
مددني على الأريكة والآن أنا فعلا عارٍ
تحت عامل التوصيل ولكنني أحب ذلك

رأيت أعينه تتجه نحو الصندوق ثم ظهرت إبتسامة جانبية على وجهه
استقام ثم اتجه نحوه

"إذا ماذا يوجد هنا ؟"
رأيته يمسك خاتم القضيب ويبتسم بشر
"أنت حقا مشاغب يا فتى "
هو قال وذلك لسبب ما جعلني أحمر خجلا

إقترب مني ومن ثم حاصرني فوق الأريكة بساقيه يده أمسكت قضيبي المنتصب بقوة وانا تأوهت لذلك الشعور شعرت بإبهامه يداعب رأس قضيبي ثم يحط على شقه وذلك جعل مني أخرج تأوها آثما

"أنت تتأوه كثيرا "
هو قال ثم ضغط على شقّي مجددا
مما جعلني أتأوه
" حساس للغاية"
ضغط بيده الثانية على حلمتي  وذلك لم يجعل تأوهاتي سوى أن تزداد علوا
"ومثار جدا "
وضع خاتم القضيب بصعوبة على قضيبي المنتصب لم يدخل الا بعد عناء

" اممم أظن "
هو قال

" أظن انني لن أستعمل المزلق معك سائلي سيرطبك عزيزي "

والآن أنا أشعر بقضيبي يطالب بالقذف كاللعنة !

R&B | kth• jjkWhere stories live. Discover now