أخبريني كيف لا احبك و انت كل ما املك
✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯
نائمه بطلتنا بعفويه تبدو كالطفله حقا قابله للأكل نائمه بشكل فوضوي شعرها الأسود متناثر ع الوساده و بعض من خصلات شعرها يغطي وجهها
يخرج بطلنا من المرحاض بجسده المثير و قطرات الماء عالقه بين شعره يبتسم علي شكل صغيرته وهي نائمه بينما يخبر نفسه كم هو محظوظ أنها حبيبته و ستصبح زوجته قريبا
اقترب منها بخطوات متزنه وهادئه ثم انحني يبعد خصلات شعرها عن وجهها ويتأمله بهدوء يبتسم بهدوء علي ملامحها الهادئة البسيطة
تتحرك بأنزعاج بينما تتمتم بكلمات غير مفهومه تعبر عن انزعجها
يضحك بخفوت وينثر بقبلاته ع وجهها بينما يبعد خصلات شعرها التي تمنعه من رؤية وجهها
تفتح عيناها بأنزعاج
يبتسم وينحني أكثر حتي طبع شفتيه علي خاصتها
تفتح عيناها بصدمه بينما تضع يدها علي صدره تحاول دفعه لكنه مثل الحجر لا يتحرك
يغمض عينيه معتليها و يقبلها بهدوء وحده
تنظر له بعبوس بعدما ابتعد
يبتسم ثم يطبع قبله سريعه ع شفتيها
"صباح الخير صغيرتي"
أردف بحب بينما يتأملها
ابتسمت علي منظره اللطيف
"صباح الخير ارنبي المنحرف"
اردفت بهدوء بينما تنظر له
ابتسم ع اللقب الذي أطلقته عليه ثم مرر أنفه علي وجنتيها
" اتريدين رؤيه انحراف ارنبك"
أردف بقليل من الخبث
"ماذا"
اردفت بينما تفتح عيناها علي مصرعيها
"من قال انك منحرف انت لطيف"
اردفت بينما وجنتيها أصبحوا مثل الطماطم
سرعان ما ضحك علي لطافتها و خجلها
كيف لهذه الطفله أن تعيش في هذا العالم السئ
وضع قبله عند عنقها
واردف من بين أنفاسه الحاره
"احمرارك هذا يجعلني افكر ف اشياء لن تتخيليها ابدا "
"جونغكوك توقف انت تخجلني"
اردفت بأنزعاج فهي لا تحبه عندما يكون منحرف
تذمر ثم ابتعد عنها
"دائما تفسدين الأمر"
"نعم أنا مدمرة اللحظات السعيده سيد جيون"
اخرجت لسانها له ثم دخلت اللي المرحاض سريعا
"سأظل أحبك يا مدمرة اللحظات السعيده"
ابتسم علي طفوليتها
جلس علي الأريكه بينما يلعب في هاتفه
بضع لحظات ليبتسم بوسع ثم يغلقه ويسحب ملابسه من خزانه بسرعه
"يون اغتسلي اريدك في أمر ما"
خرجت يون من المرحاض بينما تجفف وجهها
"ماذا هناك جونغكوك"
اردفت بينما تنظر له بعد فهم
انهي غلق ازرار قميصه ثم اقترب لها امسك يديها بحب
ثم أردف
"يون لا يوجد وقت ساشرح لك كل شئ عندما نصل والان لنذهب"
