أغار عليك

318 28 13
                                    

هي لم تلفت إنتباهي، هي أخذت الإنتباه كله ولم تبقى إلتفاته واحدة لغيرها...
                  ✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯
بدايه اشراق اليوم لم يكن مشرق بسبب الشمس بل بسبب معشوقته الذي أصبحت معه بعد عناء

استيقظ جونغكوك بينما هو سعيد اخيرا أصبحت ملكا له قبل كتفها العاري الذي يظهر جسدها الحليبي ذو البشره البيضاء
ينظر لها بابتسامه واسعه
حلمه سعادته زوجته صغيرته أمام عينيه
منذ اول رمشه صباح بين يديه منذ ليله أمس
لا يريد ابدا الاستيقاظ من هذا الحلم المشبع له
دفن وجهه اكثر ف عنقها يستنشق رحيقها الذي يجعله مثل السكير دائما ثم وضع بضع قبلات علي عنقها الرطب

ابتسمت علي لطافة زوجها بينما لازالت عيناها مغلقه
"احب لمساتك لي"
اردفت ببحه اثر استيقاظها

ابتسم علي كلام معشوقته الذي يجعله يريد افتراسها
اصبح يضع قبلات أصبحت أعمق فهو لا يشبع من لطيفته ولكنه حاول السيطره ع نفسه فهي لازالت خجله

تتأؤه بخفه بسبب قبلاته
"جونغكوك ابتعد"
حاولت دفعه بقوه فهو يؤلمها

وعي ع نفسه وابتعد قليلا ناظر لها
"اسف فقط لم استطيع السيطره ما ذنبي انك مثيره"
أردف بعبوس بسبب فعلتها

"جونغكوكي انني واللعنه جسدني يؤلمني منذ ليله امس" اردفت بغصب طفيف بينما ابعتدت بأنزعاج

تنهد بينما ينظر لها تبتعد
"هذا ما احصل عليه عندما احاول ان ايقظك برومانسية أصبح انا المخطئ رائع!"
أردف بانزعاج واستقام

تنهدت بقوه
"يااا لما انت هكذا...أخبرتك أنني لم اعتاد كما أن جسدي يؤلمني منذ أمس انت لا تشعر"
اردفت بغصب

نظر لها نظره جانبيه بينما يرتدي التيشيرت خاصته
" ليس وكأنني فعلتها معك بقوه كنت لطيف لدرجه لم أعدها حتي!! "
انهي كلامه وخرج من غرفه

تنهدت و خرجت بملابس النوم كانت قصيره حد اللعنه بينما يظهر جسدها

دخل المطبخ واخد يبحث عن مكونات لإعداد الطعام

"دخلت و راءه ماذا ستفعل"
اردفت بفضول

يقطع بضع الخضروات دون نظر لها
"ألم تكوني تتألمي لماذا نزلت "
أردف بسخريه

تنهدت
"انا هنا في منزل سوكجيني و ليس منزلك"
اردفت بسخرية

ترك ما بيده بينما يرفع حاجبه باستنكار ثم التفت ينظر لها
"سوكجيني!! هل هذا ما...اللعنهههه كيف تخرجين هكذا"
أردف بغضب بينما اتجه لها بسرعه

نظرت له بخوف
"ماذا"

سحبها حتي ارتطمت بصدره ثم انحني يحملها واتجهه للغرفه بغضب

"انزلي ياااا"
اردفت بتذمر وانزعاج

وضعها ع السرير بينما يشد ع قبضته وأصبح يسير ف الغرفه بغضب
"واللعنه كيف تخرجين هكذا"
أردف بغضب بينما يشد ع قبضته

الْغَسَق . حيث تعيش القصص. اكتشف الآن