قصه حقيقيه اجتماعيه تصف حال فتاة متحظره بين ليلة وضحاها تجد نفسها نصف عذراء وبين انياب الوحوش... نصف عذراء بين أنياب قاتلي

كانوا يتهامسون عند الغروب: - إيّاكم ورؤيته إذا انطفأ النهار فمن رآه علِق في عينه وجعٌ لا يُمحى لم يكن مجنونًا كما قيل بل هو ليلٌ تجسّد على هيئة رجل مكسور الهيبة عظيم السكون يحمل في صدره مقبرة من الأسرار ثمة وجوهٍ لا يُنصفها الضوء ولا تنكشف إلا حين تشتدّ العتمة وهو أحدها، ابن الغُبن

رواية ( عاجر ) قصة عراقية حقيقية لشخصية اعرفها معرفة شخصية سأرويها لكم بقلمي زينب ماجد

يا ترى ماذا سيحصل عندما يدخل الثأر بين فصيلة الدم الواحدة ؟ - رُسل فَهد

أشـخاص اكـملو نـصف مـن عـمرهـم فـي بـيـت مـليـئ بالـحنان والـرأفـه والـرحمـه مليـئ بالـقلـوب الـجميـلـة ولـي صـادفـهم الـقدر بـشخص يـقلب حـياتهم رأس عـلى عـقب ..... نـصف مـن الاشـخاص سـكنه الـعشـق قلوبهم مـنذ الـصغر وعـند الـكبر خـذلهم الـقدر .....

لا يوجد وصف أدخل و أقرأه المقتطف 🦅

- ذات بشرة سمراء فاتنة، تُدعى بانهى. تبدو قوية كالصخر، لكن في داخلها هشاشة لا تُرى، رقّة تختبئ خلف ملامحها الصلبة، كزهرة تنمو وسط العاصفة. أسرها الظلام والظُلم، وسُرقت منها لحظات الطمأنينة. كانت ليلة واحدة كفيلة بتغيير كل شيء... كادت أن تكون ليلة عادية، لولا ذلك الطلب الذي أطفأ نور الحياة في عيني الطفلة الصغيرة، التي لطالما دُعيت بـ"المدلّلة". ما الذي حدث في تلك الليلة السوداء؟ وكيف انقلبت حياتها بعدها؟ هذا ما سنكشفه في قصة: "آســـر الظُــلمــان" - قربان -

فتاة يتيمة الأب من عائلة فقيرة تجد نفسها بين مجموعة من الذئاب البشرية التي تريد افتراسها..يقيدونها بحبالهم الحريريه كي تضل تحت رحمتهم تخسر سمعتها وعائلتها وتتبدد احلامها لـــــــكــــن تعود للأنتقام من كل من آذاها.. ترا هل ستحصل على انتقامها؟!! ام سيوصلها الى نهايتها؟!! تابعوا حبال من حرير بقلم نسرين وبدوش الأسدي بنات هاي الرواية تعتبر الجزء الثاني ل رواية اريام في عرين الجهاضم الماضي مال الأبطال ينذكر هناك والأحداث الي ناقصه هنا هم موجودات هناك لأن هاي تعتبر لعائلة بارق، نور، مهره اما اريام في عرين الجهاضم فهي لقطوف، بدر، شاه زنان

الرواية حقيقية الطيران حلم يراودونا منذ الصغر كلما ضاقت الحياة او شعرنا بالضجر نراقب الطير ونقبطه لوجوده على الشجر لكن طيرتي قيدها الزمن وجنحها انكسر حبيسة هي لسجان قد طغى وتكبر فهل ياترى ستجد من قيوده مفر ؟؟!! بقلمي نسرين الأسدي ...