عندما يجتمع غدر البشر مع خفايا القدر ... لا يبقى للصغير ولا للطيب مكان ... عندها يجب فرض السلاح بكل أنواعه ووسائله ... فتختفي البسمة والطيبة ليحل مكانه بحر من الغدر .. ويصبح العدو صديق وهو عدو .. لا يتغير .. يصبح الأخ غداراً .. يطعن بلا إهتمام ..بحر الدموع .. آلام لا تنتهي ... ماذا بعد ؟ .. ما الذي يبقى؟ ماذا بقي من غدر البشر من أجل أن يتفق مع خفايا القدرAll Rights Reserved