ذنوب لاتغفر
  • Reads 1,277,108
  • Votes 107,331
  • Parts 33
  • Reads 1,277,108
  • Votes 107,331
  • Parts 33
Ongoing, First published Nov 16, 2018
لست انا من كتب قدري 
لست انا من حكم علي بالفقر والعازه
ولست انا من حكم على قلبي بالنبض اليك فقط
لكن انا من كتبت وحكمت على نفسي بان اصبح حلوى مكشوفة منبوذة يسيل لها لعاب الرجال القذره
لعلك تراني وترأف لي وتنتشلني من هذا البئر فتكون منقذي من ضياعي ووحدتي...
All Rights Reserved
Sign up to add ذنوب لاتغفر to your library and receive updates
or
#2ذنوب
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
16 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظـــلام گــهير cover
العاصفة cover
الموروث نصل حاد cover
صحوة موت  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
سر بين السطور  cover
أنا وأسمري  cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover

ظـــلام گــهير

33 parts Ongoing

إذ كنتَ تبحث عن المثالية والكمال فـلا تقرأها ... لانها ستصدمك وتلوث اوهامك بواقعيتها وحقيقتها والظلم والجشع الذي يسود بها ..... عن سيكلوجية گهير هنا : -- كنتُ اعلم بكِ منذُ أول يوم الذّي ضَغطي بها على يداي ستكونين دماري و هلاكِ ؛ لكنيّ اخترتُ دماركِ فى سبيل الموت امام عيناكِ لانكِ أغنيتني عن كل شيءٍ انحرمتُ منه .... - سَتدمر نفسك لانكَ أخترت ظلاَمي ... گهير : يغنيني عن الألف الانوار.. بقلمي : ماربين محمد