العذاب امرأة( اسطورة العشق)
  • Reads 51,487
  • Votes 1,536
  • Parts 39
  • Reads 51,487
  • Votes 1,536
  • Parts 39
Complete, First published May 29, 2019
_ظهرت بحياته لتقلبها رأسا على عقب، ليشعر بشعور غريب يجتاحه، بمزيج من الكره و حب الامتلاك  
_تكرهه و لا تطيق حتى ان يذكر اسمه 
فماذا سيحدث؟!  
مين و ندى اسطورة العشق و التضحية
All Rights Reserved
Sign up to add العذاب امرأة( اسطورة العشق) to your library and receive updates
or
#810مين
Content Guidelines
You may also like
ملك الغابة  by GegMohamed
50 parts Complete
كان يعتقد أن قلبه من حديد، أسوار عالية تحيط به. حتى جاءت هي، الملاك الذي أسقط هذه الأسوار والأبواب، فارتاح قلبه بحبها الذي أشعل نيرانًا بداخله، ليتحول هذا الحب إلى امتلاك جنوني، حب لا يوصف بكلمات. ولأول مرة ينبض قلبه لفتاة، تلك الفتاة التي اقتحمت كل الأسوار حتى عبرت إلى قلب الملك. إنه "مالك الغابة" الذي لا يعرف الرحمة أو الشفقة أو حتى الحب. كان مجرد إنسان من جليد، ثعبان يتلوي بين الناس والمجتمع ليحقق أهدافه. كان مجنونًا، قاسيًا، شيطانًا على هيئة إنسان. ظل هكذا حتى أتى له "حورية من الجنة"، الملاك الذي بعثه الله ليكون سببًا في تغيير هذا الملك وهذه الغابة. كانت تؤمن أن الخير والحب والعطاء والتسامح، والرضا بما يكتبه الله، هو السعادة الحقيقية. خصوصًا القرب من الله، والالتزام بالدين والحق. كانت تتمنى أن يبعث لها الله الزوج الذي يقدرها ويحتويها، وأن يكون هو الفائز بقلبها، رغم قسوته وبروده تجاهها. ولكن قلبها لن يسكن إلا لهذا القلب القاسي، حتى وقعت في حبه، ومن هنا بدأت رحلتها معه. رحلتها لصراع طويل معه، من أجل تغييره للأفضل. رغم أن الشر قد يحقق انتصاراته، إلا أن الخير سيظل ينتصر في النهاية مهما طال الزمن اقترب منها بعد أن رأى دموعها تسيل على خديها، فصرخ قلبه بحبها وخوفه عليها
You may also like
Slide 1 of 10
راقصة الحانه cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
فقدت ذاكرتى واستعدت حياتى cover
ووقع صريعًا لهواها  cover
ملتزمه تزوجت من رجل اعمال  cover
شمس الجليد  cover
في محراب عينيها - مكتملة - cover
ملك الغابة  cover

راقصة الحانه

26 parts Complete

#مـــقدمــة كنت أسير فى طريقى وحيدة خائفة لا أملك سوي أجراس خلخالى ورجال تهوى بجوارى فى كل الأنحاء ،، حتى ظهر شبحاً من العدم أقتحم عالمي الصغير يسير معي فى طريقى مستمعاً لأصوات أجراسي يطادرنى أينما أكون ،، مدمناً لعذابي ويتلذذ برؤية دموعي الحارة تنهمر ،، يهوى إرتجافى أمامه وعاشقاً لضعفي وسذاجتى ،، متعته متجسدة فى شقائي .. كنت كسمكة خرجت من المحيط حتى ظهر شبحي وما غيره منقذها وإعادها للمحيط من جديد فعادت للحياة ... متى وكيف عشقت شبحي هذا ؟؟ لا أدري سوي أنى عاشقة لشبح يظهر ويختفي متى يرغب هو وما علي سوي أنتظاره فقط ... #راقصـة_الحانــة #دمـوع_وإليــاس #البـونبـونــايــة_الشـرسـة #نـور_زيــزو