عشق الحور
  • Reads 17,300,758
  • Votes 353,387
  • Parts 79
  • Reads 17,300,758
  • Votes 353,387
  • Parts 79
Complete, First published Oct 02, 2019
هي روح متمرده  ،،،تأبي اللين ،،،،تعتذ بكرامتها لابعد الحدود ،،،،  وهو لااحد يرد كلمته ،،،الجميع يهابه ،،،،،،بين ليله وضحاها ،،،،انهارت كل احلامها ،،،لتصبح بقصر الراوي ،،،،،هل ستنتصر ام تصبح روح منهزمه
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عشق الحور to your library and receive updates
or
#1زوجه
Content Guidelines
You may also like
عشق القمر by RolaHany3
40 parts Complete
بقلم/رولا هاني تركت "قمر" الصغير "خالد" بعدما كانت محتضنة اياه و هي تحاول ان تطمئنه بكلماتها البسيطة و بالفعل نجحت بالرغم من بساطة كلماتها الا ان "خالد" قد شعر في نبرتها الدفئ و شعر بالأمان لذلك شعر بهدوء و راحة شديدين فنام سريعًا.. اخذت تنادى عليه لكن لم تجد رد لتتقدم بحنق نحو الدرج لكن وجدت احد ابواب الغرف مفتوح لتقترب و هي تتوقع وجوده بتلك الغرفة.. لكن لم تجده فعقدت حاجبيها بتعجب فقد شعرت بوجوده بتلك الغرفة فهزت كتفيها بعدم اكتراث ثم استدارت لتذهب لكن شهقت بفزع عندما رأته يقف بجمود ثم قال بتهكم:اية..خوفتي!؟ بلعت ريقها بصعوبة ثم قالت و هي تحاول ان تتنفس بصورة طبيعية من توترها:لا طبعًا و اخاف لية..هو..هو انت بتخوف! هز رأسه رافضًا بطريقة غامضة ثم قال بجدية:الولد نام؟ اومأت له بصمت ثم تذكرت ذلك الأمر الذى اصابها بالذهول فصاحت بغضب:انت ازاى تقول عليا مراتك!؟ رد عليها و هو يرمقها بنظرات تحذيرية:وطي صوتك.. هتفت و قد استشاطت غضبًا لفعلته الحمقاء:عايزة افهم حالًا.. رد عليها و قد التمعت عينيه بوميض شيطاني اخافها:متخليهاش تكبر في دماغي و اتجوزك فعلًا.. رأي الخوف و هو يكسو وجهها فأبتسم بخبث و تابع بمكر:عادي اكلم مأذون يجي دلوقت و تبقي مراتي الليلة دى اية رأيك..؟ هزت رأسها برفض و للحظة شعرت بأقترابه الشديد منها
مسك الليل _ رواية صعيديه  by SaraTarek208
49 parts Complete
دى لو الواحد نقعها فى شوية ميه بس ولله هنكسب من وراها دهب لدرجة أن مصر هتبقا الأوله على العالم فى صنع عطر المسك وهتبقا ريحة ثابته ثبات محصلش " _ وانت بقا اتثبت من الريحه دى " قالها مصلحى بمكر عندما لمح عينيه التى لا تزال على مسك رد بتوهان قائلا " دا أنا أتثبت تثبيته مثبتهاش أمين شرطه لحرامى جذم فى الجامع " قال جملته وبعدها رنت ضحكتها بصوت عالى لدرجة أنها لفت الأنظار لها ولكن تمالكت نفسها بسرعه حتى لا يشك أحد بها أو حاولت أن تقنع نفسها بهذا ولكنها لم تقدر أن تمسك نفسها على مزحته السخيفه تلك صفق الآخر قائلا " لا أنا أروح أجيب الازازه اللى قدامى أحسن ... عم مصلحى أتصل بمأذون البلد قالها وكاد يذهب لها بعد أن رآها تذهب بخطى سريعه بإتجاه والدتها وكأنها تحتمى بها منه هو ضحك بقوة عليها و على سرعتها تلك فعلم أنها تهرب منه فنطق بسرعه قائلا " مسيرك يامسك تيجى بين ايديا واتعطر بيك" مسلك الليل روايه صعيديه جديد ومختلفة من نوعها وحكايتها مختلفة اتمنا تعجبكم ويارب اعرف رايكم تابعوا معايا مسك الصعيد
امتلكني كبير الصعيد  by user49351097
67 parts Complete
خديجه بحزن: عارفه يعنى تصحي تلاقي نفسك فحضن اخو جوزك مريم: عارفه ان الموضوع صعب بس يعنى انتي مجربتيش تقليله عايزه شويه وقت خديجه بسرعه: لا لا الكلام دا مش موجود في الصعيد الراجل بيخد حقه ليلة الد*خله غير كدا بتحصل مصيبه... بس يعنى الصراحه هو صبر عليا ولحد دلوقتي مقر*بش مني اعرفكم بنفسي انا خديجه 22سنه كنت بحب ابن عمي سليم اوي ربنا يرحمه والحمد الله ربنا استجاب لـ دعائي وبقي من نصيبي... بس الفرحة متمتش لما مات يوم الفرح... محستش بنفسي غير وانا المفروض ابقا فحضن اخوه "حازم" انا مكنتش اقدر اشوف "حازم" جوزي ابدا هيبته وطلته تخوف . . قطع كلامي انا ومريم دخوله علينا اتجه علي الدلاب علطول اخد هدوم ودخل الحمام مريم استاذنت ومشيت طلعت العبيه الي هيلبسه وستنيته لحد ميخرج . طلع من الحمام بنشف شعره لابس بنطلون بس جسم العريص كل حاجه في تخطف لانفاس وقف قدم المرايه قربة منه وحتيط العبايه علي كتفاه حازم بحده: مش خلاص يا بت عمي لحد كدا خديجه بتوتر: انا بـ حازم: اجي اليل القيكي جازه علشان دخل*ـتي عليكي....
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
29 parts Ongoing
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
You may also like
Slide 1 of 19
عشق القمر cover
مطلوب عريس صعيدى ل (ايمان وائل) cover
انتقام حاد (لهدير دودو )  cover
عشقها المستحيل cover
عشقت عمده الصعيد cover
رواية علي ذمة ذئب cover
مسك الليل _ رواية صعيديه  cover
امتلكني كبير الصعيد  cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
معشوقة الليث  cover
 عصفورة في عرينه  cover
حور .. بقلم Doctorita cover
الفراشة الذهبية cover
عناد عاشق ،،،وكبري�اء انثي  cover
لهيب الهوى cover
حافيه على اشواك من ذهب cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شعيب"النبضات بين الوجدان" cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

عشق القمر

40 parts Complete

بقلم/رولا هاني تركت "قمر" الصغير "خالد" بعدما كانت محتضنة اياه و هي تحاول ان تطمئنه بكلماتها البسيطة و بالفعل نجحت بالرغم من بساطة كلماتها الا ان "خالد" قد شعر في نبرتها الدفئ و شعر بالأمان لذلك شعر بهدوء و راحة شديدين فنام سريعًا.. اخذت تنادى عليه لكن لم تجد رد لتتقدم بحنق نحو الدرج لكن وجدت احد ابواب الغرف مفتوح لتقترب و هي تتوقع وجوده بتلك الغرفة.. لكن لم تجده فعقدت حاجبيها بتعجب فقد شعرت بوجوده بتلك الغرفة فهزت كتفيها بعدم اكتراث ثم استدارت لتذهب لكن شهقت بفزع عندما رأته يقف بجمود ثم قال بتهكم:اية..خوفتي!؟ بلعت ريقها بصعوبة ثم قالت و هي تحاول ان تتنفس بصورة طبيعية من توترها:لا طبعًا و اخاف لية..هو..هو انت بتخوف! هز رأسه رافضًا بطريقة غامضة ثم قال بجدية:الولد نام؟ اومأت له بصمت ثم تذكرت ذلك الأمر الذى اصابها بالذهول فصاحت بغضب:انت ازاى تقول عليا مراتك!؟ رد عليها و هو يرمقها بنظرات تحذيرية:وطي صوتك.. هتفت و قد استشاطت غضبًا لفعلته الحمقاء:عايزة افهم حالًا.. رد عليها و قد التمعت عينيه بوميض شيطاني اخافها:متخليهاش تكبر في دماغي و اتجوزك فعلًا.. رأي الخوف و هو يكسو وجهها فأبتسم بخبث و تابع بمكر:عادي اكلم مأذون يجي دلوقت و تبقي مراتي الليلة دى اية رأيك..؟ هزت رأسها برفض و للحظة شعرت بأقترابه الشديد منها