عشق آدم(ياسمين) مكتملة
  • Reads 1,628,247
  • Votes 23,116
  • Parts 12
  • Reads 1,628,247
  • Votes 23,116
  • Parts 12
Complete, First published Mar 11, 2020
Mature
**اقتباس**
-ياسمين بدموع:"اوعى سيب ايدي انت عاوز ايه ياريتني ماوافقت اتجوزك، انا بلعن الساعه الي دخلت فيها شركتك".
-ادم:"يعني غلطانه و كمان بتقلي أدبك، انا حخليكي تندمي اكثر بعد الي اعمله في جسمك الي فرحانه و انت بتعريه قدام الرجاله".
ارتجفت ياسمين برعب:"لا يا آدم متعملش كده و الله حموت مش حستحمل،انا اسفه".
-ادم:"لا شكلك نسيتي و انا عاوز افكرك".
نفت ياسمين براسها بهستيريا:"انت مريض".
جن جنون ادم،كلمتها أيقظت الوحش النائم بداخله، هجم عليها ممسكا بخصلات شعرها الأشقر قائلا بهمس مرعب :" مجنون بيكي ياياسمين، انت لازم تعرفي انك ملكي انا جسمك و عقلك و حتى نفسك كلهم ملكي انا، يلا قولي انا ملكك ياادم".
حاولت ياسمين التملص من قبضته قائله برجاء:"ادم ارجوك سيب..."
ادم و قد ازداد جنونه:"اجابه غلط ياحبيبتي و عشان كده لازم تتعاقبي".
صاحت ياسمين بأعلى صوتهابعد ان نجحت في التخلص من قبصته:" انت مجنون، مريض، بقولك طلقني مستحيل اعيش معاك بعد كده".
هنا فقد ادم اخر ذره من عقله حك جانب شفته السفلى عموديا بسبابته و اغمض عينيه يستنشق اكبر قدر من الهواء قبل أن...
All Rights Reserved
Sign up to add عشق آدم(ياسمين) مكتملة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سند الكبير  by shiamaasaeed
28 parts Ongoing
ارتجفت شفتيها ليغمز إليها قبل أن يضع أصابعه على شفتيها يمنعها من الحركة هامسا بفحيح : _ كنتي فاكرة إنك ممكن تهربي العمر كله عن سند الكبير يا وعد... لطالما عشقت إسمها من بين شفتيه و لكن الآن يطوف بداخلها نفور كبير منه، حركت وجهها ليبعد كفه عنها قائلة من بين أنفاسها المتهدجة : _ ابعد ايدك دي عني، مش من حقك تقرب مني يا كبير أنا ست متجوزة.. لو كانت ظلت على الوضع الصامت كان أفضل بكثير لها، لما ذكرته بكارثة فعلتها بعد كارثتها الأولى بالهروب منه، بالفعل تركها و ذهب إلى خزانة ملابسه يخرج منها طقم مريح للنوم ثم ألقى به على الفراش... رفعت حاجبها بذهول من هذه الوقاحة صارخة : _ أنت بتعمل ايه اطلع برة... نظر إليها بسخرية مجيبا : _ الأوضة دي بتاعتي أنا أطلع أروح فين... تخافه هذه حقيقة لا يوجد جدال بها إلا أن غضبها تخطي هذا الخوف لتقترب منه بغضب : _ و لما هي أوضتك أنا بعمل فيها إيه؟!.. أخرج برة بدل ما أصرخ و محمد ييجي... قهقه بمرح قائلا : _ محمد يعرف عموماً مش محمد بس اللي هيعرف ده البيت الكبير كله و الخدام اللي أكيد هيقولوا إنك دخلتي هنا بمزاجك تحت عنيهم... و الفضيحة هتبقى صعبة خصوصاً بروب الحمام بتاعي اللي ملفوف على جسمك...
مزيج العشق by nourelnhar
89 parts Complete Mature
رواية رومانسية مكتملة .. اجتماعيه مع احداث مشوقة و غامضة «متابعة لحسابي فضلا ليصلكم كل جديد» هو البارد .. الصارم .. صاحب شخصية جدية الوصيه اجبرته علي الزواج منها ... كيف يعشق زوجة اخيه ..؟! و يا تري هذا العشق قبل وفاه اخية ام بعده ..! عشقهُ لها سار بداخله كتميمة عشقٌ محرم وفي الوقت الذي اصبحت حياته مجرد روتين يؤديه لينسى ما تركه العشق بداخله من .. الم و يقظه وشوق .. ... شاء القدر واجتمع مع مزيج من خيوط العشق ... التي نسجها على جدار الأمل ، الذي يمر به كل يوم ، ربما يرى نقش إزميل يمر هنا !!!! رواية #مـزيـج_الـعـشـق #الكاتبة_نورهان_محسن بدأت في ٤ / ٩ / ٢٠٢١ انتهت في ٥ / ٢ / ٢٠٢٢ مركز اول في الرومانسية مركز أول في العاطفة مركز اول في قدر مركز اول في شوق لا أحلل نقل الرواية أو اقتباس أي جزء منها أو نشرها دون إذن مسبق مني حفاظا على الحقوق الملكية الفكرية ، ومن يفعل هذا فهو سارق ، وفي حال نشر الرواية على أي موقع دون إخطاري وموافقتي على ذلك ، أو نشر الرواية وتغيير الأسماء ونسب العمل إليه يعتبر جريمة ، وسأتبع الإجراءات اللازمة مع صفحته الخاصة ، وقد يؤدي ذلك إلى إغلاقها إلى الأبد بسبب حقوق الملكية.
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
13 parts Ongoing
جالسٌ في سيارتِه، عيناه لا تكاد تنزاح عن تلك التي تسير أمامُه تعبر الطريق بمُفردها بـ قِدها الأنثوي وخُصلاتها بـ لون حبات القهوة تتمايل يمينًا و يسارًا بعد أن عُقِصت بعُنفٍ على هيئة ذيل حصان، الأدرينالين بجسدُه يرتفع بعُنفٍ مُتأهبًا لمساعدتها .. فـ عيناه راكضة بينها و بين تلك السيارات التي تأتي مهرولةٌ غافلين عن أن محبوبتُه تمُر الطريق قلبُه مُتعلق بـ فِتنة عيناها، أطلق زفيرًا مُرتاحًا عندما مرت و دلفت إلى شركة تعمل بها، غندما إختفت عن أنظاره، أطلق نفسًا عميقاً ثُم عاد برأسه لمقعدُه و أناملة تطرق برتابة فوق مقود سيارته الفخمة، يتخيل إن كان مُديرها يزعجها بـ شيء .. هل يحاول التقرب منها؟ هل عيناه تلتهم جسدها بشهوةٍ بغيضة؟ تُرى على لامست يداها يدُه في سلامٍ من وجهة نظرها بريءٍ؟ هل أُعجب بعيناها البنية و ملامح وجهها التي يذوب بها و إن كان لم يراها من على مقرُبةٍ؟ إبيضت مفاصل كفُه على المقود من شدة قبضته عليه، و سرت قشعريرة في جسدُه من مُجرد التفكير بالأمر، ماذا ينتظر؟ سيذهب و يتقدم لخطبتها لينتهي هذا الأمر و تكُن زوجته و يراها يوميًا يستفيق على وجهها و ينام و هي بين أحضانُه!
رواية غمزه الفهد رومانسيه اجتماعيه عشق آثاره  by YasmenAlhjurse
68 parts Complete
غمزه الفهد حب بالمصادفة وصف ولجت لداخل المطبخ مستشاطه من حديثها اللاذع وأردفت بحده وبِلَكْنه صعيديه لا تستخدمها كثيرا الا لاغاظتها وهتفت : -- قبل ما تَكملي كلامك أنا هكلمك باللغه اللي تفهميها يا "مكيده" .. خشمك دا يتجفل لما تجيبي سيره "فهد" والدى وتجولي كلمه عفشه عليها هكون جطعه لسانك من لغلوغه .. وأشارت بيدها على فمها بوضعية فتحة المقص كعلامة تهديد لتحذرها مما يتفوه به لسانها واسترسلت بثقه وفخر : -- ولدى يعرف ربنا كويس، وبيصلي ومبيفوتش فرد، وبيخاف ربنا من هو عيل صغير ابن سبع سنين .. وبتهكم أشاحت لها بيدها بحركات دائريه وهى تضيق بين عينيها لترمى لها سهام معنى كلماتها التى تحملها بين طيات الحروف تابعت ضغط حديثها الساخن : -- وبلاش أجول كلام يزعلك مني .. ولا اعمل حاجه توجعك .. أصل ياضرتى وقت شرى متقدرش بس أنا شاريه ولادى وأبوهم .. عمرى ما أبيع الغالى بالرخيص .. حطى الكلمتين دوول فى راسك العفشه وحيلى عن سمايا .. ولو مش عچبك اللي بيحصل وبيهرى مصرينك .. اطلعي اجفلي عليكي باب منضرتك .. عشان الغل اللي بيحرج جلبك لما خلاه فحمه سوده يطولك لوحدك .. كفايه الدخان اللي طالع من ودانك ده خنجني بصراحة.... وفى حركه افتعلتها عمدا لاثارة حنقها لوحت بيدها في الهواء وكأن المكان معبأ بالدخان ويتطاير من حولهم فبدأت تلوح يمي
عشق الجاسر ( مكتمله )  by user34402047
118 parts Complete
#وصف نختار بقلوبنا مايمليه علينا مشاعرنا عندما يقابلنا الحب فيقودنا لتكلمه الطريق . فيصادفنا القدر ويقف عقبه تجاه طريقنا ، لنبتعد عن الحب ونقابل العشق انه عشق الجاسر ..... جاسر الحديدي بطل قصتنا يبلغ من العمر خمسه وثلاثون عاما حاد الملامح طويل القامه ذات جسد رجولي عريض ، عيناه بنيتان تميل الي القاتم ، يهاب من يقترب منه لشده حذمه في حياته وشغله . بطلتنا وهي دنيا ادهم الحديدي . فتاه العشرين جميله وجذابه جدا فوالدتها فرنسيه اخذت جمال والدتها بعينان زرقاء فاتحه مثل لون السماء الصافيه تتداخل معها لون الازرق القاتم مثل لون البحر ، ذات شعر ذهبي ناصع اللون ناعم وطويل الي بعد خصرها بكثير واخره ملفوف قليلا ويفي ذات بشره بيضاء ، في اولي كليه آداب . يسير جاسر في حياته بين العمل وخطيبته التي ارتبط بها عن حب وقبل جوازه بأسبوعين ، يستدعيه عمه وهو علي مشارف الموت ليتزوج من ابنته الوحيده دنيا .. فهل يوافق جاسر علي التخلي عن حبه من منار ادهم العادلي ؟ ام يرضخ جاسر لطلب عمه ردا علي جميله حيث انه تولي تربيته منذ الصغر بعد وفاه والده ؟ ماذا تفعل منار في حاله موافقه جاسر لزواجه من اخرى قبل فرحهم باسبوعين وكسره قلبها منه ؟ هل تستلم للواقع ام تحارب للدفاع عن حبها او تحاربه هو شخصيا ؟ ماذا تفعل دنيا بنت التاسعه ع
You may also like
Slide 1 of 19
سند الكبير  cover
انتقام خاطئ الجزء الاول الرواية قيد التعديل cover
عشق رحيم cover
الشيطان شاهين(الرواية الاولى من سلسلة شياطين بشرية)  cover
انت لي وحدي(انتِ عنواني) cover
عشق الصعايده cover
كفى عذابك  cover
مزيج العشق cover
زُمرد وعلـي 🤍 cover
الامارة cover
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
عطر سارة  cover
أبو الرجالة  cover
عاجر  cover
رواية غمزه الفهد رومانسيه اجتماعيه عشق آثاره  cover
حافيه على اشواك من ذهب cover
حب قاسى💜😈 بقلم / لوكى مصطفى  cover
عشق الجاسر ( مكتمله )  cover

سند الكبير

28 parts Ongoing

ارتجفت شفتيها ليغمز إليها قبل أن يضع أصابعه على شفتيها يمنعها من الحركة هامسا بفحيح : _ كنتي فاكرة إنك ممكن تهربي العمر كله عن سند الكبير يا وعد... لطالما عشقت إسمها من بين شفتيه و لكن الآن يطوف بداخلها نفور كبير منه، حركت وجهها ليبعد كفه عنها قائلة من بين أنفاسها المتهدجة : _ ابعد ايدك دي عني، مش من حقك تقرب مني يا كبير أنا ست متجوزة.. لو كانت ظلت على الوضع الصامت كان أفضل بكثير لها، لما ذكرته بكارثة فعلتها بعد كارثتها الأولى بالهروب منه، بالفعل تركها و ذهب إلى خزانة ملابسه يخرج منها طقم مريح للنوم ثم ألقى به على الفراش... رفعت حاجبها بذهول من هذه الوقاحة صارخة : _ أنت بتعمل ايه اطلع برة... نظر إليها بسخرية مجيبا : _ الأوضة دي بتاعتي أنا أطلع أروح فين... تخافه هذه حقيقة لا يوجد جدال بها إلا أن غضبها تخطي هذا الخوف لتقترب منه بغضب : _ و لما هي أوضتك أنا بعمل فيها إيه؟!.. أخرج برة بدل ما أصرخ و محمد ييجي... قهقه بمرح قائلا : _ محمد يعرف عموماً مش محمد بس اللي هيعرف ده البيت الكبير كله و الخدام اللي أكيد هيقولوا إنك دخلتي هنا بمزاجك تحت عنيهم... و الفضيحة هتبقى صعبة خصوصاً بروب الحمام بتاعي اللي ملفوف على جسمك...