" أنتِ ملاذي ومأواي الوحيـد."
« ريّان الحمّادي، القاتل المُرتزِق الأمهر، يفشل لأول مرة في حياته في مُهمة قتل الضابطة والعميلة في المُخابرات المصرية (حبيبة الرشيدي)، ليعلم أنها كانت تعرف عنه وعن مُنظمِته من قبل وأضحى كل شيء خطرًا، يُضطَر لاختطافها أسيرةً في منزل ه لحين إشعار آخر، ولكن .. كل ما سيحدث تاليًا خارج عن إرادة كليهما .. إذ كان للقدر رأيٌ آخر.»
- حـبيبةُ ريّـان.
______
_ الغُلاف من صُنع : جنود التصميم.
-العمل ده مبيمثلش مُجتمعنا ولا ديننا ولا قيمنا وكل اللي فيه مرفوض تطبيقه أو أخذه في عين الاعتبار، دي أدب ورواية خيالية صِرف.
- تحتوي على بعض الأجزاء اللامنطقية.
- مُكتمِلَة.
_ بُدِأت : ٣ يونيو ٢٠٢٠.
نُهِيت : ١٢ أغسطس ٢٠٢٢.
_ إكرام مجدي.
قصه حقيقية 100٪. ..... باللهجه العراقية
بين يوم وليله استيقضت على ذالك الكابوس الذي غير حياتي.... خسرت به أعز الناس الى قلبي....حبيبي قبل أن يصبح زوجي عشيقي قبل أن يصبح اب أولادي.... لأصبح انا قاتلته وانا بريئه كيف لا أعلم.... لاسكن السجون ويصبح قضبان السجون هي صديقتي...... لتصبح جدران السجون هي جدران بيتي....والسجينات هن عائلتي اترك أولادي ولا أعلم مكانهم أين.... كل هذا ولقب مجرمه يلاحقني..... كل هذا لأصبح انا قاتلة زوجي كيف ومتى لا أدري....
خرجت من تلك الجدران الملطخه بسواد... خرجت من خلف القضبان الحديدي ... واني فتاة مختلفه أنثى قويه... اصارع مجتمع ظالم... خرجت وانا اعاهد نفسي بأن لا اترك أطفالي بين يديك أيها الظالم... الذي فرقني عن أولادي... خرجت واني اعاهد نفسي بأن انتقم منك... ومن الذي فرقني عن زوجي وفرقني عنه... فشخصيتي الجديده بنيت بين جدران السجون... لتتحداك يا أدام انت وكل من يتجرء إلى الاقتراب من أحبتي.... اخذتو حبيبي والان انت تفرقني عن أطفالي ... بأي حق ومن سمح لك بذالك يا آدم....جبروتك هذا نهايته ع يدي انا البريئه من تهمت القتل.... فتذكر جيدا انا أنثى سكنت السجون... ومن بين تلك السجون سجنك انت... سكنت سجنك من أجل أطفالي... لكن نهايتك قريبه برائتي هي من ستقتل جبروتك.....
القصه حقيقيه ١٠٠٪
بقلمي #نور الشمري
#نوشه