شيوخ آل مهاب
  • Reads 105,718
  • Votes 4,226
  • Parts 36
  • Reads 105,718
  • Votes 4,226
  • Parts 36
Ongoing, First published Aug 15, 2020
هاي قصتي الثالثه طبعاً قصتي راح تتكلم عن عداوه، انتقام، حب، غرور، شيوخ، عشاير، وراح يكون بيها اكثر من بطل
للكاتبه# الشيخه شمس😎
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add شيوخ آل مهاب to your library and receive updates
or
#124غرور
Content Guidelines
You may also like
تُـــــراث النــهروان  by zhrra_1110
23 parts Ongoing
رواية حقيقية : بــقلمي زهراء حيدر (مُقتطف صغير) شمرني فوكا كمت اصرخ وازحف بعيد عنه دفرني على راسي خلاني ارجع غصبا عليّ كمت ابجي واصرخ وامسح بالدم من الملابس جرني كومي يسحل بية ويصيح - اموووتج اذا صاارلة شي اموووتج بأبشع طريقة اخليج تتمنين الموووت وما تلكينه . يحجي مخنزر ويسحل بية من شعري واني اصرخ واكوم وارجع اوكع وهو يسحل بية نزلني الدرج سحل لطابق الثاني نزلني وفتح غرفه من الغرف فارغه حرفيًا حتى فراش مابيها شمرني بيها وحتى ضوة مابيها سد الباب ورا خلاني اصرخ من الخوف كمت ازحف واتلمس الكاع واصرخ - لاااااا لاااااا طلعووونيييي مناااااااا مو اني كتلته مووو انيييي . ضليت اصرخ وابجي بعلوا صوتي - طلعووووونيييي مناااااااا . ماسمعت اي صوت بعد صار المكان هدوء كمت ازحف واتلمس بالكاع خايفة ومرعوبة - يماما والله اخاف من الظلمه . شهكت ابجي واكتم صوتي بأيدي - ياارب مايموت يارب والله مادري شسويت مادريي شلوون تكتلينه ولجج شلوووون! كمت ابجي واضرب على راسي ورجلية من الخوف موقف لا يحسد عليّ حرت شسوي من الخوف اخر شي حضنت رجلية لصدري ونمت بمكاني على الكاع ارجف البرودة تصل واحس جسمي ثلج من البرودة ضليت حاطة راسي على الصبه مال الغرفه وحاضنه رجلية لصدري اريد ادفي روحي وعيوني تغمض وحدها من النعاس وبطني موت
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
اجرام منذة 13:66 cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
المنجمة  cover
الشيخَ شاجورَ cover
في قبــضة بزناز cover
تُـــــراث النــهروان  cover
وانا اهيم فيك يا هيام السُلطان cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

57 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد