#سلالة العنفوان...ذنب عينيك
  • Reads 18,561,711
  • Votes 1,297,573
  • Parts 101
  • Reads 18,561,711
  • Votes 1,297,573
  • Parts 101
Complete, First published Feb 19, 2021
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! 

و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ...

الجد الذي استغل قوته وجبروته في إذلال افراد عائلته وليكن "هو" كالذئب الصبور في تنفيذها وطاعتها ...

وبين هذا وذاك وفي ليلة وضحاها ، تهب عليهم رياحٌ محملة بالحب لتكون الداء والدواء لها ...

وليكون التغيير الاعظم له وفي قناعاته ومبادئه التي سارَ عليها بإرادته ردحاً من الزمن ...

ليكتشف خطأه الاعظم ولم يكن يعلم مسبقاً بأنه سيقع عاشقاً لعينيها ... ويكون محاصراً بينها وبين قانون عائلته المجحف .....
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add #سلالة العنفوان...ذنب عينيك to your library and receive updates
or
#186نور
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 20
مُحمد"خير المُرسلين" cover
احلام فتاة في العشرين cover
شرارة بين النار والماء  cover
حمائم تخشى الطيران  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
صغيرة ال حمدان cover
شيء من رصيف الدم  cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
الكارمــا cover
بيوت بلا جدران  cover
رواية ابي والغزلان للكاتبة ريام هادي (REEM) cover
ذنوب على قيد الغفران cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
عثرت على نفسي cover
أحضان من حجر cover
قضية لم  الشمل  cover
القرابين السبع cover
عزلة السقر cover
|| ضغن الهرماس || cover
عشقت عمده الصعيد cover

مُحمد"خير المُرسلين"

26 parts Ongoing

قِصه تَروي السِيره الذَاتيه لـ"مُحمد"خَير المرسَلين وأصحابهِ وأحداث مَكه آنذاك بـ لَهجةٍ عَراقيه لطال ما كَانَت لَهجةُ وطَني هي الأقرَب لِقَلب القَارِئ...كُتبت هذه القِصه حَسب عَقيدة الشِيعه الأثني عَشريه بـ سَيد الخَلق....تَمت إِضَافَة مَشاهِد وحِوارات خَيالِيه لِتتَناسَب مَع سَرد القِصه وماجاء في رُوايات المَعصومِين ولا أطلُب مِن القَارئ أبداً تَصدِيق حَقيقة حُصول كُل الحِوارات و وجُود الشَخصيات في هَذه القِصه فـ هِي لِسانُ حَال المَعصومِين وأَصحابُهم...