الموت في عزّ الظهيره
  • Reads 39,901
  • Votes 2,240
  • Parts 16
  • Reads 39,901
  • Votes 2,240
  • Parts 16
Complete, First published Mar 13, 2021
Mature
امرأة دمشقية جميلة، حرة كالطيور و تحرك الرياح بما تشتهي سفينتها، طربة في مشاعرها، وثملة وكأن السعادة هي الكحول التي تسكرها، خفيفة الطياش وخبيثة، سيدة نفسها، وضحكتها أغاني ومعزوفات موسيقية جميلة، وحبها لا يشبه حب أي أحد، لكن هذه الفتاة لم تكن تشبه سوى شيء واحد:الموت؛ لأ يأتي سوى مرة واحدة في العمر..
ولقد مررت بالموت بالفعل، فانتهت عواصفي، وأنزلت أشرعتي، في مرفئي، و صعدت على الشاطئ، ومتُ في عز الظهيره...
All Rights Reserved
Sign up to add الموت في عزّ الظهيره to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الكونت by heaven1only
39 parts Complete Mature
الرواية مكتملة✔️ كانت دموعها تنهمر مثل الشلال على وجنتيها الشاحبتين.. والخوف والرعب كان ظاهرا بوضوح على عينيها.. تم سحبها بعنف ورميها بقفص حديدي توضع به الحيوانات لبيعها بالمزاد في ساحة القرية.. لكن كانت هي من سيتم بيعها بالمزاد.. " مائة قطعة فضية.. .. ثلاثمائة.... خمسمائة.. " كانوا الرجال يقفون في الساحة ويزايدون ويتقاتلون للحصول عليها بأي ثمن.. و دموعها وبكائها المرير لم يجعلهم يشفقون عليها.. " ألفين قطعة ذهبية " ساد السكون فجأة في الساحة وجميع الرؤوس التفت إلى الخلف.. تقدم الحصان ببطء ووقف أمام الجميع.. لا أحد تجرأ على المُزايدة أو حتى الاعتراض فمن يقف أمامهم هو سيدهم.. أخرج كيس من سترته ورماه أمام ساق تينو ذلك القذر الذي كان يبيعُها كسلعة للرجال.. ترجل عن حصانه واقترب من القفص.. نظرت أدلينا إليه من بين دموعها بصدمة وهمست بنبرة مندهشة " إدوارد!!.. " نظر إليها ببرود وقال لها بنبرة جامدة " أخطأتِ.. أنا الكونت بلاكيوس ويتلي أدلينا.. وسوف أجعلكِ تتذكرين ذلك دائماً " التفت إلى الخلف وأمر رجاله قائلا " خذوها إلى القصر " اهتز جسد أدلينا برعبٍ كبير وسرت رعشة قوية في جسدها إذ عرفت أن حبيبها وعشق حياتها لم يُسامحها على ما فعلتهُ به.. ولن يفعل أبدا. ©️2023_heaven1only كامل الحقوق محفوظة للكاتبة هافن و
𝐀𝐃𝐎𝐑𝐄𝐃 | +𝟏𝟖  by position085911
33 parts Complete Mature
[ 𝐒𝐄𝐗𝐔𝐀𝐋 𝐂𝐎𝐍𝐓𝐄𝐍𝐓 ] "لن يرضيك كما سأرضيك يا عزيزتي، هل تعلمين السبب؟ لأنه ليس أنا وأنتِ لستِ عاهرة له. أنتِ لي .. أجيبيه أدورا أو ساعديني حتى لا تفقدي السيطرة على نفسكِ " وجه ريد صفعة قوية إلى مؤخرة أدورا المؤلمة بالفعل. "ر-ريد لا أستطيع أن أستمر في مضاجعتك ، لا أستطيع" وضع أصابعه في شعرها المجعد وسحبها لأعلى وهو يضربها باستمرار. "كوني فتاة جيدة من أجلي يا أدورا وارفعي سماعة الهاتف" قال بهدوء في أذنها، مما ملأها بالإثارة. مدت أدورا يدها إلى الهاتف وهي لا تزال تشعر بنشوة الجماع تتزايد. امتدت يده حولها لإثارتها أكثر. "أدورا حبيبتي أين أنتِ؟" تزوجت أدورا روزي من ثيودور هانت، الذي قد يسميه المرء فتى أمه، وكان زواجهما بسيطًا، ولم تستطع التعامل مع المشاكل. ولم تكن حياتهما الجنسية شيئًا تريده أدورا على الإطلاق، وتعلمت المزيد عن رغباتها الجنسية عندما اقترح ثيو عليها معالجًا جنسيًا. لكنه استأجر أفضل معالج جنسي في البلاد .. ريد رومانو الذي أدخل أدورا إلى عالم العبودية و الإذلال . وقعت أدورا في حبه حتى أنها حاولت تجنب فكرة خيانة زوجها، لكنها تمكنت من تجاهل الإغراء الذي جاء معها.
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
31 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Love Lies Bleeding (مكتملة) by bensusafak
36 parts Complete Mature
"لا،.. مستحيل!!!، ..أرجوك ستيفان أنا لا أستطيع فعل ما تقول ،أنت تعرف أنني أحبك .." كانت أيفا تهذي وهي لا تزال لا تصدق ما طلبه ستيفان منها. أقترب ستيفان منها وأمسك وجهها بكفيه وبدأ يمسح دموعها برقة، ثم قال لها مهدئاً" أعرف ...وانا أحبك كذلك"' أبعدت ايفا يديه عنها بغضب وصرخت به قائلة"أذاً كيف تريدني أن أتزوج أخوك." "نزيف أكاذيب الحب" كيف ستتزوج إيفلين كلوس من أنتونيو لومباردي الرجل الذي يكون الأخ الأكبر لحبيبها ستيفان لومباردي . أنتونيو الذي يكبرها ب 14 عاماً ،ولكن ستيفان وعدَها بأنه مجرد أستيلائه على جميع أملاك عائلته وتوليه منصب الرئيس التنفيذي لشركة العائلة سيتزوج بها حينها وسيعيشون بسعادة دائمة للأبد. ولكن هل ستكون إيفلين قادرة على مقاومة جاذبية ووسامة أنتونيو ولا سيما حينما تتعرف عليه أكثر؟ وهل ستستمر بخيانة زوجها حتى وهي تراه يعتني و يهتم بها وينفذ كل ما ترغب به؟ وكيف ستكون ردة فعل أنتونيو عندما يعرف بحقيقة علاقة زوجته و أخوه ؟ هل سيسامح إيفلين أم سيطردها من حياته؟ Bensusafak ✨ ملاحظة تحتوي الرواية على مشاهد جريئة 🔞🔞
اصبحت حامل من رئيسي (مكتملة)  by sisio18
25 parts Complete Mature
يقرر جوزيف أندرسون أن الوقت قد حان ليجد أبناؤه الثلاثة الناجحون زوجات لهم . يريد جوزيف أن يملأ أحفاده قصره، ويريدهم على الفور. ابنه الأكبر، لوكاس، ناجح في جميع مجالات حياته، باستثناء الحب، ويبدأ جوزيف في التوفيق بين النساء. يجد إيمي هاربر ويعتبرها زوجة ابنه المثالية. يحتاج فقط إلى جعلها ولوكاس يدركان أنهما مخلوقان لبعضهما البعض. لوكاس أندرسون ثري، وجذاب، وعنيد. ليس لديه أي رغبة في دخول أي امرأة إلى حياته، أو التسبب في الفوضى، أو استخدام اسم عائلته. حاولت العديد من النساء، ونجح في معرفة من هن تحت ابتساماتهن الزائفة. نشأت إيمي هاربر في ظروف مأساوية ولا تحب الرجال المدللين والأثرياء الذين تم تسليمهم كل شيء بملعقة من فضة. أمضت سنوات في إنهاء تعليمها ثم حصلت على وظيفة في شركة أندرسون. إنها تكره على الفور رئيسها المثير بشكل لا يصدق، والذي يتسم بالغرور ويعتقد أن كل امرأة يجب أن تقع تحت قدميه. عندما تصبح إيمي حاملاً بعد ليلة متهورة من العاطفة، تخشى أن يأخذ الطفل ويهرب. ياترى ماذا سيحدث مع بطلتنا؟
You may also like
Slide 1 of 10
ALPHA QUEEN"مترجمة"✅ cover
الكونت cover
Arabella cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
ترجماتي: مانجا بطابع إسلامي cover
𝐀𝐃𝐎𝐑𝐄𝐃 | +𝟏𝟖  cover
It was just a dream!!...||...!!كانَ مُجَردُ حُلم....[end] cover
الموروث نصل حاد cover
Love Lies Bleeding (مكتملة) cover
اصبحت حامل من رئيسي (مكتملة)  cover

ALPHA QUEEN"مترجمة"✅

27 parts Complete Mature

"كيف كانت أول قبلة لك؟" سألني ، بجديه وبدأ وجهي يحمر. "أنا .. لم أقبل احد بعد." تلعثمت ونظرت بعيدًا ، وليس لدي الشجاعة لمقابلة عينيه والاعتراف بذلك. "لما لا؟" لماذا كان يسألني هذا؟ "من الواضح أنك تعرف السبب. انا متوسطة ​​، أنا مجرد فتاة عادية -" قاطعتني سخريته . "هذا ليس السبب." "حسنًا ، أخبرني لماذا." رددت ولكن ندمت على الفور. كان سيخبرني أنني لست جميلة بما فيه الكفاية أو أنني لم أكن مهمه بما يكفي أو - "كنت تنتظرين". By. @FifthAngel