Story cover for ذلني فاحببته (مكتملة)  by Hannoon159
ذلني فاحببته (مكتملة)
  • Reads 114,515
  • Votes 1,894
  • Parts 12
Sign up to add ذلني فاحببته (مكتملة) to your library and receive updates
or
#44شركة
Content Guidelines
You may also like
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
57 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
57 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
You may also like
Slide 1 of 10
أشواك  cover
ابن الدوق المكروه cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
لاتزرعين الورد وإنتِ عبيره cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
THE RULER OF THE SAND ||،حَـاكـِم الرّمـَال cover
One More Chance   cover
أحفاد الشيطان  cover
Subject to me and my desires  cover
tangled *| متشابكة مع القدر  cover

أشواك

39 parts Ongoing

مضت عشرون عام على تبديل طفلين في مهدهما ، لكن بعد هذه السنين يعود ايان ذو العشرين عام لعائلته حاملاً اسرار كبيرة وماضي لا يرحم . . بين عائلة لا تستطيع تقبل شاب اتى بعد عشرين عام لهم وبين شاب يحاول اكتشاف الحقيقة ؟ . مع عودته تنكشف الاسرار ، ويهتز جسر الثقة بين الافراد .؟ فما هو مصير ايان . . ******** " اتدركين حجم الهراء التي تقولينها؟" . بصوت بارد تحدث رجل وهو ينظر لأمراة، بكت بشكل مثير للشفقه ومع ذلك بكاءها ذاك لم يجعله يشفق عليها بل جعلت نظرته تزداد بروداً . والان وبعد عشرين عام، اتت هذه المرأة تخبره ان ابنه الذي رباه ليس ابنه.؟ . ببكاء قالت ان ابنه الحقيقي تربى عندها بينما ابنها هو الطفل الذي اخذاه هو وزوجته وقاموا بتربيته. . هل هذا منطقي حتى؟