يقال ان الحياه رحله ولاستكمالها لابد من التوقف في بعض المحطات اجبارا.. قصه حقيقيه واقعيه لفتات من سكنه بغداد تهب بها رياح القدر.لتضعها في درب الشوك (آلحويجه).وتنفيها الى زمن انتشر فيه الضلم والطغيان واصبح فيه نحر الانسان حلال واعادو حقب العصور الاولى في الجهل واعاشوه ايام التسعينات في الحصار وعزلوه عن كل مضاهر الحياه ... ماذا يصح نطلق عن هذه العصر برأيكم؟؟ وماذا اتى بها من بغداد الى الحويجه! وماذا ستكسب مقابل ذالك وفي الحين ذاته ماستخسر؟ تابعو الروايه لتعرفو الاحداث ☺ ملاحضه /الروايه بلهجه اهل الحويجه