هُو دَحرج مُقلتَيه نحوِي، لِيهمسَ ببضعِ أحرفٍ لَم تُدركهَا أُذنَاي. " إِن لَم تُجيبِي عَلى سُؤال اليَوم، تَعلمِين أنَّ جَريمَة أُخرَى سَتُزِين عَناوين الصُّحف" قَبضتُ عَلى أهدابِ ثوبِي فِي عجزٍ مِنه، مِن عَقليَّته المُلطخَة حَيث جذبَ اهتمامِي بِما قالَه "شِكسبِير فِي إٍحدى مُؤلَّفاتِه قَال 'لَن تَموت إِذا خَسرت مَن تُحِب، لكِنك سَتعيش كَالمَيت إِن خَسرت كَرامَتك' كَيف سَتهزمِيني هُنا ؟ فأنَا لَا أضمنُ لكِ نفسكِ إِذا بَقيتِي خَرساء" " هَل تَعلم النَّوع المُفضَّل مِن النِّساء لَدى شِكسبِير ؟" "لا تُجيبِي عَلى سؤالِي بِسؤَال! وَ إِلا قَتلتُها أَمامَه" بدَأت : ٢٠٢٢/٨/١٥