أنت المصابيحُ
بينَ الرصافةِ والكرخِ
والليل يُمطِرُ
ما زال يُمطرُ
يبقى مدى العمر يُمطرُ ..
(دارجة الرواية: العاميّة الفلسطينيّة، العاميّة السوريّة، العاميّة السعوديّة، العاميّة المِصريّة.)
أنت المصابيحُ
بينَ الرصافةِ والكرخِ
والليل يُمطِرُ
ما زال يُمطرُ
يبقى مدى العمر يُمطرُ ..
(دارجة الرواية: العاميّة الفلسطينيّة، العاميّة السوريّة، العاميّة السعوديّة، العاميّة المِصريّة.)
نتحدث هنا عن ظُلمٍ قائم في لوتيسيا
عن قمع للمسلمين وقمع لحريتهم حتى اضطروا الى الاختباء في الملاجىء أسفل الأرض خوفًا من القتل والاغتصاب والتحرش فهل سيجدوا حلًا ليقدروا على النجاة؟ أم أنهم سيموتون كم...