رصاصة بأجنحة فراشة
  • Reads 505,444
  • Votes 25,204
  • Parts 4
  • Reads 505,444
  • Votes 25,204
  • Parts 4
Complete, First published Apr 09, 2022
Mature
شيفراه كانت سيدة من لاس فيغاس  رفض كل قتلة أمريكا اغتيالها لسبب مجهول فأُثيرت الشكوك حيال هذا دوما... و السؤال كان...من تكون هذه المرأة حتى يتجنب القتلة المأجورين قتلها ؟ بل يرفضون كل المال مقابل ذلك..

ثم هناك السجين رقم 17 ..الرجل الذي قبل المهمة..




مكتملة..
All Rights Reserved
Sign up to add رصاصة بأجنحة فراشة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الأفعى لاغاريا 4 by browine-girl
42 parts Ongoing Mature
قاتل مأجور عديم الرحمة ، عُرف بذكاءه ودهاءه في قتل ضحاياه بإحترافية دون ترك دليل ، بصمات ، اثر او حتى نقطة دماء واحدة , لا احد استطاع معرفة هويته الحقيقة ، لا احد يعرف شكله او حتى صوته ، الجميع كان يعتقد بأنه رجل ، رجل عادي ومجرد قاتل مأجور يقتل اي شخص مقابل المال ،، لكن لا أحد كان يعرف الحقيقة ما بين السطور رغم وضوحها ، لأن هذا القاتل كان إمرأة ، إمرأة تعلمت السباحة في بركة من الدماء وتلطخت يداها في الدم لتدمن عليه كالمخدرات حتى باتت إمرأة تحمل قلب من حجر صلب وصامد لا ينكسر لأنها تعلمت أن الإنكسار مسموح لها مرة واحدة فقط ،، والمرة الثانية محرمة . إلى إن تم اعطاءها مهمة لعملية قتل من قبل ماوريثيو دي دامبيير وهو زعيم اكبر عائلة مافيا في اسبانيا فتكتشف عن طريق الخطأ بأن العائلة التي ستذهب لقتلها هي عائلتها الحقيقية ! " لا يتعين على الأفعى أن تلدغك مرتين لتتعلم درس ، مرة واحدة تكفي للموت دون تعلم أي شيء " - صاحب العبارة يقول : لا داعي لذكر إسمي جميعنا نعلم لمن تعود . - قيد الكتابة . جميع حقوق النشر والملكية تعود لي ، لا احلل السرقة او الاقتباس .
You may also like
Slide 1 of 9
الكاهونا الأكبر cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
أستَودعُك اللّٰه.  cover
سواد الأثمد cover
عاصفة الهوى  cover
الأفعى لاغاريا 4 cover
جميلة آل الحب cover
أُظْفُرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرْبَتْ يَدَاك cover

الكاهونا الأكبر

11 parts Ongoing Mature

انتشرت شَائعِات عن كَنيسة القِديس فرنسِيس و طاَلت كُل المِكسيك ..شَائعات عَن تلِك المرأة بفستان أسود.. اقتحَمت الزِفاف تَحمل بُندقية تبحَث عن رَجُل لتتزوجَهُ..ومن بين كُل الرِجال هُناك اختطفت القِسِيس أمَام أعين الشُهُود... البَعض هَمسوا أنها مَجنونة و البعض هَمسُوا أنَها غَجرِية بِلعْنة على كَتفيها..لكِن السِر لم يكُ فيها و لا في ثِيابِها أو ما ارتَكَبتْه.. السِرُ كَان في ذلك القِسيس .. يَرتدي ثِياب رَجل دِين لكن فِي رقبته جُرحُ سِكين.. " لَيتكِ تُطالعين أشْعاَرِي مَرتين كَما وَزَعَني حُبكِ عَلى كَفْنين "