لم أعدُ أنتضر أحد أن يأتي ولا ابالي ان طرُقت بابي قد محت لهفة الانتظار و غادر الشوق والحنين دياري واصبحت مشاعري باردة كالجليد تغير كل شيء بداخلي لم أعد أهلع عند رؤيتهم ولن يخونني قلبي ويسرق نبضهُ لأجلهم ولن تتلئليئ عيني عند رؤيتهم ولن يتغير أحساسي عند مصافحتهم أو احرگ ساكني وافتح ذراعي واستقبلهم بصدرً رحب أصبحت كالحجارة او أشد قسوة ،، ماذا بعد! ! رجعتوا من خيبتي اليوم نادمه وعدت ولم افعل ما قلتو سابقآ، ، وها انا اطرق بابك مجددا" اروي لكم قصتي والحياة التي مررت بها، اخرجت كل شئ كان بقلبي، وتكلمت به وها انا الان اقص لكم حكايتي . ______________________ القصه حقيقة ومن واقعنا الكاتبه #شهد_السكيني قصه#طرقت_بابكAll Rights Reserved